والسُّقْيَا (١)، حَدِيثُهُ في الصَّلَاةِ.
* أَصحَمَةُ النَّجَاشِيُّ، أَسْلَمَ في عَهْدِ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم -، ومَاتَ قَبْلَ فَتْحِ مَكَّةَ.
* أَقْعَسُ بنُ سَلَمةَ، وقِيلَ: الأُقَيْصِرُ، عِدَادُهُ في أَهْلِ اليَمَامَةِ، حَدِيثُهُ في نَضْحِ مَسْجِدِ قُرَّانَ.
* أَنجْشَةُ الحَادي، قالَ لَهُ رَسُولُ الله: (يا أَنجشَةُ رُوَيْدًا سَوْقُكَ بالقَوَارِيرِ).
* أَعَرْسُ بنُ عَمْرو اليَشْكُرِيُّ، عِدَادُهُ في أَعْرَابِ البَصْرَةِ، حَدِيثُهُ في الهَدِيَّةِ وقَبُولِهَا.
* أَبْجَرُ، أَو ابنُ أَبْجَرَ، قالَ أَبي رَحِمَهُ الله: والصَّوَابُ غَالِبُ بنُ أَبْجَرَ، حَدِيثُهُ في لحْمِ الحُمُرِ.
* أَشْجُّ عَبْدَ القَيْسِ، واسْمُهُ المُنْذِرُ بنُ عُبَيْدٍ، عِدَادُهُ في أَعْرَابِ البَصْرَةِ، حَدِيثُهُ في الحِلْمِ والأَنَاةِ.
* أَشرَسُ بنُ غَاضِرَةَ، كَانَ يَخْضِبُ بالحِنَّاءِ والكَتَمِ.
* أَوْفَى بنُ مَوْلَه العَنْبَرِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ البَصْرَةِ، حَدِيثُهُ في الأَقْطَاعِ.
* أَحْزَابُ بنُ أُسَيْدٍ أَبو رُهْمٍ، عِدَادُهُ في أَهْلِ مِصرَ، حَدِيثُهُ في الخَطَايا.
* أَفْطَسُ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الشَّامِ، حَدِيثُهُ في لَبْسِ الخَزِّ.
* أَخْرَمُ، وقِيلَ: ابنُ أَخْرَمَ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الكُوفَةِ، سَمِعْتُ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - يَوْمَ ذِي قَارٍ: (اليومَ انْتَصَفَ فيهِ العَرَبُ مِنَ العَجَمِ).
(١) قوله: (بالقاع) كذا في الأصل وفي أكثر المصادر ومنها جامع الترمذي (٢٧٤)، وسنن ابن ماجه (٨٨١)، وجاء في معجم ما استعجم ٣/ ١٠٤٠ (القاحة) بالقاف والحاء المهملة، وهو موضع على ثلاث مراحل من المدينة من جهة مكة، ويبدو أن هذا هو الصحيح بدليل قوله: (بين العرج والسُّقيا) وهما موضعان معروفان قريبان من المدينة.