كتاب المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة

الجزء العاشر - [حرف الجيم] - ج: 2 - ص: 105

* جُنَادَةُ بنُ أَبي أُمَيَّةَ، واسْمُ أَبي أُمَيَّةَ: كَبِيرٌ، لَهُ إدْرَاكٌ، حَدِيثُهُ: (مَنْ أَمَّ قَوْمًا وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ).

* جُنَادَةُ بنُ أَبي أُمَيَّةَ الأَزْدِيُّ، مِنْ بَنِي زَهْرَانَ، حَدِيثُهُ في الهِجْرَةِ.

* [جُنْبُدُ] (١) بنُ سَبْعٍ الجُهَنِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الشَّامِ، حَدِيثُهُ: قَاتَلْتُ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - أَوَّلَ النَّهَارِ كَافِرًا، وقَاتَلْتُ مَعَهُ آخِرَ النَّهَارِ مُسْلِمًا، وفِينَا نَزَلَتْ: {وَلَوْلَا رِجَالٌ مُؤْمِنُونَ} [سورة الفتح: ٢٦].

* جُرْثُومُ بن نَاشِبٍ، في اسْمِه اخْتِلَافٌ، أَبو ثَعْلَبَةَ الخُشَنِيُّ، حَدِيثُهُ في الصَّيْدِ، وحُسْنِ الخُلُقِ.

* جُعَيْلُ بنُ زِيَادٍ، ويُقَالُ: ابنُ ضَمْرَةَ الأَشْجَعِيُّ، حَدِيثُهُ في الفَرَسِ العَجْفَاءِ.

* جُعَيْلُ بنُ سُرَاقَةَ، أَخُو عَوْفٍ، ويُقَالُ: جَعَّالُ، حَدِيثُهُ في المُؤَلَّفَةِ.

* جُنَادَةُ بنُ مَالِكٍ الأَزْدِيُّ، يُكْنَى أَبا عَبْدِ الله، حَدِيثُهُ في صَوْمِ يَوْمِ الجُمُعَةِ.

* جُنَادَةُ بنُ زَيْدٍ الحَارِثيُّ، عِدَادُهُ في أَعْرَابِ البَصْرَةِ، لَهُ وِفَادَةٌ.

* جُزِيُّ السُّلَمِيُّ، لَهُ وِفَادَةٌ، وقِيلَ: أتِىَ رَسُولُ الله بأَسِير كانَ مَعَهُ.

* جُزِيُّ بنُ عَمْرو، وقِيلَ: جِرْو العُذْرِيُّ، كتَبَ رَسُولُ الله لَهُ كِتَابًا: (أنْ لَيْسَ عَلَيْكُم حَشرٌ، ولَا عُشْرٌ).

* جُوَيْرِيَّةُ العَصْرِيُّ، أَتَى رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - في وَفْدِ عَبْدِ قَيْسٍ.

* جُرْمُوزُ القُرَيْعِيُّ، مِنْ بَنِي تَمِيمٍ، كَانَ مِمَّنَ نَزَلَ البَصْرَةَ.

---

(١) جاء في الأصل: (جنيد) وهو خطأ، والصواب ما أثبته، قال ابن حجر في الإصابة ٧/ ٦٦: (جنبد -بتقديم النون على الموحدة)، قلت: وهو بكنيته أشهر.