للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

مَعَ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم -، حَدِيثُهُ في العَفْو عَمَّا سَلَفَ، ونَهْي بَيْعِ الطَّعَامِ قَبْلَ أنْ يُقْبَضَ.

* حَكِيمُ بنُ قَيْسِ بنِ عَاصِمٍ المِنْقَرِيُّ.

* حَكِيمُ بنُ مُعَاوِيةَ النُّمَيرِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ حِمْصَ، حَدِيثُهُ في الرِّسَالةِ، والخَوْفِ، والشُّؤْمِ.

* حَكِيمُ بنُ حَزْنِ بنِ أَبي وَهْبٍ المَخْزُومِيُّ، أَخُو المُسَيِّبِ، عَمُّ سَعِيدِ بنِ المُسَيِّبِ، لَهُ ذِكْرٌ في المَغَازِي.

* الحَجَّاجُ بنُ عَمْرو بنِ غَزِيَّةَ الأَنْصَارِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ المَدِينَةِ، حَدِيثُهُ في الحَجِّ.

* الحَجَّاجُ بنُ عِلَاطٍ السُّلَمِيُّ ثُمَّ البَهْزِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الحِجَازِ، حَدِيثُهُ في فَتْحِ خَيْبَر.

* الحَجَّاجُ بنُ مَالِكٍ الأَسْلَمِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ المَدِينَةِ، حَدِيثُهُ في مَذَمَّةِ الرَّضَاعِ (١).

* الحَجَّاجُ بنُ عَامِرٍ الثَّمَالِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ حِمْصَ، حَدِيثُهُ في كَثرةِ السُّؤَالِ.

* الحجَّاجُ بنُ مَسْعُودٍ، حَدِيثُهُ في الإبْرَادِ بالصَّلَاةِ في شِدَّةِ الحَرِّ (٢).

* حَجَّاجُ البَاهِليُّ، وَالِدُ حَجَّاجِ بنِ حَجَّاجٍ البَاهِليِّ، قالَ أَبي رَحِمَهُ اللهُ: أَرَاهُ


(١) قال ابن الأثير في النهاية ٢/ ٤٢١: (والمراد بمذَمَّة الرَّضاع: الحَقُّ اللَّازِم بِسَبب الرَّضاع، فكأنَّه سألَ ما يُسْقِط عني حَقَّ المُرْضعة حتَّى أكونا قد أدَّيته كاملا؟ وكانوا يَسْتَحِبُّوَن أن يُعْطوا لِلمُرْضعة عندَ فِصَالِ الصَّبىِّ شيئًا سِوى أجْرتها).
(٢) نقل قول ابن منده: ابن الأثير في أسد الغابة ١/ ٥٦٧، وحجاج بن مسعود لا وجود له، فإن حجاج بن حجاج لما روى حديث الإبراد قال: أحسبه ابن مسعود، فظن أنه: حجاج بن مسعود.