للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

تَارِيْخِهِ: كِلَاهُمَا صَحَابِيٌّ فِيمَا يُقَالُ.

* زُرْعَةُ بنُ سَيْفِ [بنِ] (١) ذِي يَزَنٍ، مَلِكُ اليَمَنِ، كَتَبَ إليهِ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - في إقَامَةِ الصَّلاةِ، وإيْتَاءِ الزَّكَاةِ.

* زُرْعَةُ بنُ خَلِيفَةَ، سَمِعَ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم -: {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ}، و {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} في صَلَاةِ الفَجْرِ.

* زُرْعَةُ بنُ ضَمْرَةَ العَامِريُّ.

* زُرْعَةُ الشَّقِرِيُّ، كان اسْمُهُ أَصرَمُ، فَسَمَّاهُ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - زُرْعَةَ.

أَخْبَرني أَبِي رَحِمَهُ اللهُ، أَخْبَرنا خَيْثَمَةُ بنُ سُلَيْمَانَ، أَخْبَرنا يَحْيى بنُ جَعْفَرِ بنِ الزِّبْرَقَانِ، أَخْبَرنا عَلِيُّ بنُ عَاصِمٍ، أَخْبَرنا بَشِيرُ بنُ مَيْمُونَ، حدَّثني أسَامَةُ بنُ أَخْدَرِيّ قالَ: قَدِمَ حَيُّ بَنِي شَقِرَةَ عَلَى النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - وفِيهِم رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ أَصْرَمُ، قَد ابْتَاعَ عَبْدًا حَبَشِيًّا، فقالَ: يَا رَسُولَ الله، سَمِّه لي، وادْعُ لي فيهِ بالبَركَةِ؟ قالَ: مَا اسْمُكَ؟ قالَ: أَصْرَمُ، قالَ: بلْ أَنْتَ زُرْعَةُ (٢).

* الزُّبَير، وَالِدُ العَلَاءِ، حَدِيثُهُ في غَلَبَةِ الرُّومِ فَارِسَ، ثُمَّ غَلَبَةُ فَارِسَ الرُّومَ في خَمْسَةَ عَشَر سَنَةٍ (٣).

* زُفَرُ بنُ أَوْسِ بنِ الحَدَثَانِ، أَخُو مَالِكٍ.

* زُفَرُ بنُ يَزِيدَ بنِ هَاشِمٍ [بنِ حَرْمَلَةَ] لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثٍ (٤).


(١) هذه الزيادة لابد منها، وقد سقطت من الأصل، وجاءت في المصادر، ومنها: الإصابة ٢/ ٦٣٤.
(٢) تقدم الحديث في ترجمة أصرم من هذا الباب.
(٣) هو الزبير بن عبد الله الكلابي، ينظر: الإصابة ٢/ ٥٥٣.
(٤) كررت هذه الترجمة مرتين، وما بين المعقوفتين جاءت في الترجمة الثانية، بينما سقط (يزيد) من الترجمة الأولى.