للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الصَّلَاةِ عَلَى المُتَسَحِّرِيِين.

* سُوَيْدُ بنُ غَفَلَةَ أَبو أُمَيَّةَ الجُعْفِيُّ، أَدْرَكَ دَفْنَ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - حِينَ نَفَضُوا أَيْدِيهِم عَنْهُ، حَدِيثُهُ في الصَّدَقةِ.

* سُوَيْدُ بنُ جَبَلَةَ الفَزَارِيُّ، رَوَى عَنْهُ لُقْمَانُ بنُ عَامِرٍ، ورَاشِدُ بنُ سَعْدٍ حَدِيثَهُ في العَارِيةِ والحَوْضِ.

* سُرَاقَةُ بنُ مَالِكِ بنِ جُعْشُمٍ المُدْلجِيُّ أَبو سُفْيَانَ، قالَ البُخْارِيُّ: هُو ابنُ مَالِكِ بنِ تَيمِ بنِ عَمْرو بنِ مُدْرِكِ بنِ مُرَّةَ بنِ عَبْدِ مَنَاةَ بنِ كِنَانَةَ [الكِنَانِيُّ] (١)، روى عَنْهُ طَاوُسٌ حَدِيثَهُ: (أَعُمْرَتُنَا هَذِه لِعَامِنا أَمْ للأَبَدِ؟ قالَ: للأَبَدِ).

* سُرَاقَةُ بنُ عُمَيْرٍ، نَزَلَتْ فِيهِ وفي أَصحَابه: {وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ} الآية [سورة التوبة: ٩٢].

* سُرَاقَةُ بنُ سُرَاقَةَ، أَصَابَ سِنَانَ بنَ سَلَمةَ نَفْسَهُ يَوْمَ خَيْبَر فَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ رَسُولِ الله دِيَّةَ.

* سُلَيْكُ بنُ عَمْرو، وقِيلَ: ابنُ هَدِيَّةَ الغَطَفَانِيُّ، رَوَى عَنْهُ جَابِرُ بنُ عَبْدِ اللهِ حَدِيثَهُ في الرَّكْعَتَينِ يَوْمَ الجُمُعَةِ والإمَامُ يَخْطُبُ.

* سُلَيْكٌ، رَوَى عَنْهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَبي لَيْلَى حَدِيثَهُ: نَهَى أنْ في مَعَاطِنِ الإبِلِ، وأَمَرَ أنْ يُتَوضَّأ مِنْ لحُومِهَا.

* سُنَيْنُ، أَبو [جَمِيلَةَ] (٢)، أَدْرَكَ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم -، وخَرَجَ مَعَهُ عَامَ الفَتْحِ.

* سُنَيْنُ بنُ وَاقِدٍ، رَوَى عَنْ عُثْمَانَ بنِ عَبْدِ المَلِكِ قالَ: رأَيْتُ ابنَ عبَّاسٍ،


(١) جاء في الأصل: (الدارمي) وهو خطأ، والتصويب من المصادر، ومنها الإصابة ٣/ ٤١.
(٢) جاء في الأصل: (جبيلة) وهو خطأ، ينظر: ٤/ ٣٧٧.