للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

* سِمَاكُ بنُ خَرَشَةَ أَبو دُجَانَةَ الأَنْصَارِيُّ، وَالِدُ خَالِدٍ (١)، اسْتُشْهِدَ يَوْمَ اليَمَامَةِ، حَدِيثُهُ في السَّيْفِ و [الخُيَلَاءِ] (٢).

* سِلْكَانُ بنُ سَلَامَةَ بنِ وَقَشٍ أَبو نَائِلَةَ، مُخْتَلَفٌ في اسْمِهِ، حَدِيثهُ في قَتْلِ ابنِ الأَشرَفِ.

* سَعَرُ الدُّؤَلِيُّ الكِنَانِيُّ، رَوَى عَنْهُ ابْنُهُ جَابِرٌ حَدِيثَهُ في صَدَقةِ الغَنَمِ.

* سِمَاكُ بنُ مُخْرَمَةَ، أَخْرَجَهُ حَمْزَةُ بنُ يُوسُفَ السَّهْمِيُّ فِيمَنْ دَخَلَ جُرْجَانَ مِنَ الصَّحَابةِ مَعَ سُوَيْدِ بنِ مُقَرِّنٍ المُزَنِيِّ في سَنَةِ ثمَانِ عَشَرةَ مِنَ الهِجْرَةِ (٣).

* سِبَاعُ بنُ عُرْفُطَةَ الغِفَارِيُّ، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِ أَبي هُرَيْرَةَ في قِرَاءَةِ: {كهيعص} في صَلَاةِ الصُّبْحِ.

* سِجِلٌّ، كَاتِبُ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم -، لَهُ ذِكْرٌ في قَوْلِ الله تَبَارَكَ وتَعَالىَ: {يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ} [سورة الأنبياء:١٠٤] عَنِ ابنِ عبَّاسٍ، وابنِ عُمَرَ (٤).

* سَمْعَانُ بنُ عَمْرو بنِ حُجْرٍ، لَهُ وِفَادَةٌ وإقْطَاعٌ، رَوَى عَنْهُ أَوْلَادُهُ، كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُم يَقُولُ: إنَّ أَبَاهُ أَخْبَرهُ.


(١) هو: خالد بن أبي دجانة صحابي، ولم يذكره المصنف في هذا الباب وهو على شرطه، ينظر: الإصابة ٢/ ٢٣٢.
(٢) جاء في الأصل (الخليط) وهو خطأ، والصواب ما أثبته، فقد ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع يوم أحد سيفا، فقال: (من يأخذ هذا بحقه؟) فأخذه أبو دجانة، فجعل يتبختر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما رآه: (إنها لمشية يبغضها الله إلا في مثل هذا الموطن)، والحديث مشهور.
(٣) تاريخ جرجان ص ٤٥.
(٤) تقدم ذكره في باب كُتَّاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في ص ٣٠.