* مُرَّةُ بنُ كَعْبٍ البَهْزِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الشَّامِ رَوَى عنهُ جُبَيْرُ بنُ نُفَيْرٍ حَدِيْثَهُ في فَضَائِلِ عُثْمَانَ ومُعَاوِيةَ.
* مُرَّةُ بنُ أَبي مُرَّةَ الثَّقَفِيُّ، وَالِدُ يَعْلَى، رَوَى عنهُ ابنهُ يَعْلَى حَدِيْثَهُ في اللَّمَمِ: (اخْرُجْ عَدَّوَ اللهِ، أَنا رَسُولُ اللهِ).
* المُغِيرَةُ بنُ شُعْبَةَ، وَالِدُ عُرْوَةَ، وحَمْزَةَ، والعِقَارِ، رَوَى عنهُ قُرَّةُ قالَ: قالَ للمُغِيرَةِ يومَ القَادِسيَّةِ.
* مُغِيرَةُ بنُ الحَارِثِ بنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ، وَالِدُ عَبْدِ المَلِكِ، رَوَى عنهُ ابنهُ حَدِيْثَهُ: (يَا بَنِي هَاشِمٍ، إيَّاكُمْ والصَّدَقةَ).
* مُصعَبُ بنُ أمِّ الجُلَاسِ، قالَ عُرْوَةُ: نَزَلَتْ هَذِه الآيةُ {يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا} [سورة التوبة: ٧٤] فقالَ جُلَاسٌ: لَئِنْ كانَ مَا جَاءَ به مُحمَّدٌ حَقٌّ لَنَحْنُ أَشرُّ مِنْ حَمِيِرنا، فقالَ ابنُ امْرَأَتهِ مُصْعَبٌ: يا عَدُّوَ الله، لأُخْبِرَنَّ رَسُولَ اللهِ.
* مُطَّلِبُ بنُ أَبي وَدَاعةَ السَّهْمِيُّ، رَوَى عنهُ بَعْضُ أَهْلهِ حَدِيْثَهُ في المَارِّ بينَ يَدَيْ المُصَلِّي.
* مُطَّلِبُ بنُ رَبِيعَةَ بنِ الحَارِثِ القُرَشِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الحِجَازِ، رَوَى عنهُ عَبْدُ الله بنُ الحَارِثِ حَدِيْثَهُ: (الصَّلَاةُ مَثْنَى مَثْنَى).
* مَازِنُ بنُ غَضُوبةَ الطَّائِيُّ، جَدُّ عَلِيِّ بنِ حَرْبِ بنِ مُحمَّدِ بنِ عَلِيِّ بنِ حيَّانَ بنِ مَازِنٍ، حَدِيْثُهُ: (الصِّدْقُ يَهْدِي إلى البِرِّ).
* مَازِنُ بنُ خَيْثَمَةَ، لَهُ وِفَادَةٌ، رَوَى حَدِيْثَهُ عَمْرو بنُ قَيْسِ بنِ ثَوْرِ بنِ مَازِنِ بنِ خَيْثَمَةَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute