للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

تَبَارَكَ وتَعَالىَ أنْ يَكُونَ، ثُمَ صَبَّحْتُ بِلْمُصطَلِقَ، وهَدَاهُم الله عَزَّ وَجَلَّ للإسْلَامِ، وبَايَعُوا رَسُولَ الله -صلى الله عليه وسلم- فَقَبِلَ مِنْهُم مَا رأَى، ثُمَّ أَمْسَكَ صَاحِبَتَهُم جُوَيْرِيةَ بنتَ الحَارِثِ (١).

* نَاجِيةُ الطُّفَاوِيُّ، كانَ يَكْتُبُ المَصَاحِفَ، رَوَى عنهُ وَاصِلٌ حَدِيْثَهُ في مَوَاقِيتِ الصَّلَاةِ.

* نَاجِيةُ بَنُ خُفَافٍ أَبو خُفَافٍ العَنَزِيُّ، رَوَى عنهُ أَبو إسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ.

* نُفَيْر بنُ جُبَيْرٍ الحَضْرَمِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الشَّامِ، رَوَى عنهُ ابنهُ جُبَيْر حَدِيْثَهُ في الدَّجّالِ.

* نُفَيْر بنُ مُجِيبٍ، عِدَادُهُ في أهلِ الشَّامِ، رَوَى عنهُ الحجَّاجُ بنُ عَبْدِ الله الثُّمَالِيُّ قالَ: (إنَّ في جَهَنَّمَ سَبْعِينَ أَلْفَ وَادٍ).

* نَوَّاسُ بنُ سَمْعَانَ الكِلَابِيُّ الأَنْصَارِيُّ، عِدَادُهُ في أهلِ الشَّامِ، رَوَى عنهُ جُبَيْر بن نُفَيْرٍ، وأَبو إدْرِيسَ الخَوْلَانِيُّ حَدِيْثَهُ في الأَصابِعِ، و (مَنْ ماتَ لَا يُشْرِكُ بالله شَيْئًا)، والخِيَانةِ.

* نُقَادَةُ الأَسَدِيُّ، رَوَى عنه البَراءُ السَّلِيطي، وعَاصِمُ بنُ سَعْدٍ حَدِيْثَهُ في المَنِيحَةِ، وإسْلَامِ نُقَادةَ.

* نُبَيْشَةُ الخَيْرِ الهُذَلِيُّ، ابنُ عَمِّ سَلَمةَ بنِ المُحَبَّقِ، نَزَلَ البَصْرَةِ، رَوَى عنهُ أَبو المَلِيحِ الهُذَلِيُّ حَدِيْثَهُ في العَتِيرَةِ.

* نُبَيْشَةُ، غَيرُ مَنْسُوبٍ، تُوفيِّ في عَهْدِ رَسُولِ الله -صلى الله عليه وسلم-، أنَّ ابنَ عبَّاسٍ رأَى رَجُلًا يُلَبِّي عَنْ نُبَيْشَةَ.


(١) ذكره ابن الأثير في أسد الغابة ٥/ ٣٠٨، وعزاه لابن منده وأبي نعيم في كتابيهما.