للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

* يَزِيدُ بنُ أَسَدِ بنِ كُرْزٍ القُسْرِيُّ البَجَلِيُّ، أَبو الهَيْثَمِ، رَوَى عنهُ ابنُهُ عَبْدُ اللهِ حَدِيْثَهُ في الشُّهَدَاءِ.

* يَزِيدُ بنُ شَيْبَانَ، وقِيلَ: يَزِيدُ بنُ سِنَانٍ، رَوَى عنهُ ابنُ عَائِذٍ حَدِيْثَهُ: كانَ يَحْلِفُ زَمَانًا (لَا وأَبيكَ) حَتَّى نُهِيَ عَنْ ذَلِكَ.

* يَزِيدُ بنُ الأَخْنَسٍ السُّلَمِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الشَّامِ، رَوَى عنهُ أَبو أُمَامَةَ البَاهِليُّ حَدِيْثَهُ: (إنَّ الله يُدْخِلُ مِنْ أُمَّتِي الجنَّةَ).

* يَزِيدُ بنُ جَارِيةَ الأَوْسِىُّ الأَنْصَارِيُّ، ويُقَالُ: زَيْدٌ، رَوَى عنهُ ابنهُ مُجمِّعٌ حَدِيْثَهُ: (بُلُّوا أَرْحَامَكُم ولَوْ بِسَلَامٍ).

* يَزِيدُ بنُ مِرْبَعٍ، وقِيلَ: زَيْدٌ، عِدَادُهُ في أهل الحجاز، رَوَى عنه يَزِيدُ بنُ شَيْبَانَ حَدِيْثَهُ: (كُوْنُوا عَلَى مَشَاعِرُكُمْ).

* يَزِيدُ بنُ شَيْبَانَ الدُّئَلِيُّ، خَالُ عَمْرو بنِ عَبْدِ الله بنِ صَفْوَانَ، رَوَى حَدِيْثَهُ عَمْرو بنُ دِينَارٍ، عَنْ عَمْرو، عَنْهُ.

* يَزِيدُ بنُ قُنَافَةَ الطَّائِي أَبو قَبِيصَةَ، يُعْرَفُ بِهُلْبٍ، رَوَى عنه ابنهُ قَبِيصَةُ حَدِيْثَهُ: (لَا يَخْتَلِجَنّ في صَدْرِكَ شَيءٌ ضَارَعْتَ فيهِ نَصْرَانِيَّةً) (١).

* يَزِيدُ، وَالِدُ مَعْنٍ الجَرْمِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الكُوْفَةِ، رَوَى عنهُ ابْنُهُ مَعْنٌ حَدِيْثَهُ: بَايَعْتُ رَسُولَ الله أَنا وأَبي وجَدِّي.

* يَزِيدُ بنُ الجَرَّاحِ، أَخُو أَبي عُبَيْدَةَ، رَوَى حَدِيْثَهُ نَاجِري -وَالدُ فَيْرُوزَ- أنَّهُ تَزَوَّجَ عِنْدَنا بِنَصْرَانِيَّةٍ باليَمَنِ.


(١) قال ابن الأثير في النهاية ٣/ ١٧٥: (المُضَارعةُ: المُشَابهةُ والمُقَاربةُ، وذلك أنه سأله عن طَعَام النَّصارى، فكأنه أراد: لا يَتَحرّكنّ في قَلْبك شك أن ما شابَهْتَ فيه النَّصارى حَرَام أو خبيثٌ أو مكروه).