للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الرَّحِم، ومَا بَيْن غَايَتِهَا، شَجْنَةَ، ووَجْنَةَ، وفِتْنَةَ، وللسَرَوانِ، والوشيحةَ، وكَتَبَ المُغِيرَةُ (١).

* وأَعْطَى بَنِي مُعَاوِيةَ بنِ جَرْوَلَ الضَّبَابِيِّنَ مَا أَسْلَمُوا عَلَيْهِ مِنْ أَرْضهِم ومِيَاهِهِم، وكَتَبَ الزُّبَيْرُ (٢).

* وأَعْطَى بَنِي جَرِيرٍ الطَّائِيِّينَ مَا أَسْلَمُوا عَلَيْهِ مِنْ أَرْضِهِم ومِيَاهِهِم، وعُدْوَةَ الغَنَمِ مِنْ وَرَائِهَا مُبَيَّنَةً (٣).

* وأَعْطَى جَمِيلَ بنَ ردامٍ العذريَّ الرَّمْدَاءَ، وكَتَبَ عَلِيُّ بنُ أَبي طَالِبٍ (٤).

* وأَعْطَى بَنِي مَعْنٍ الطَّائِيِّينَ ثُمَّ الثَّعْلَبِيِّينَ مَا أَسْلَمُوا عَلَيْهِ مِنْ بِلَادِهِم ومِيَاهِهِم، وعُدْوَةَ الغَنَمِ مِنْ وَرَائِهِا مُبَيَّنَةً، وكَتَبَ العَلَاءُ (٥).

* وأَعْطَى عَوْسَجَةَ بنَ الحَارِثِ السُّلَمِيَّ ثُمَّ (الحجبي حُمْرَ الخيلِ مِن القَاحةِ مَا بينَ اللاثب إلى يعصان إلى المخاضة) (٦).

* وأَعْطَى بَنِي عَنْبَر الغَمِيمَ، والجَعْونِيَّةَ، والحَسَانِيَّةَ، وَهِي دُون اليَمَامةِ آبارَ بالفَلَاةِ، وشَرَطَ على أنَّ ابنَ السَّبِيلِ أَوَّلَ رَيَّان.


(١) كذا جاء في الأصل، ولم أستطع تقويمه، ووجدتُ في طبقات ابن سعد ١/ ٢٦٨: (وكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم ليزيد بن المُحَجَّل الحارثي أن لهم نَمِرة ومَسَاقِيها، ووادي الرحمن من بين غابتها، وأنه على قومه من بني مالك وعقبة لا يغزون ولا يحشرون، وكتب المغيرة بن شعبة).
(٢) ذكره ابن سعد في الطبقات ١/ ٢٦٩.
(٣) ذكره ابن سعد في الطبقات ١/ ٢٦٩.
(٤) ذكره ابن سعد في الطبقات ١/ ٢٢٤، وابن الأثير في أسد الغابة ١/ ٤٢٢.
(٥) ذكره ابن سعد في الطبقات ١/ ٢٦٩ - ٢٧٠.
(٦) ما بين القوسين كذا جاء في الأصل، ولم أجده في مصدر آخر، وأخشى أن يكون قد وقد فيه شيء من التحريف.