وما عدا ذلك من لفظ «قرة» يوقف عليه بالهاء كرسمه، وعلى الأصل نحو قُرَّةَ أَعْيُنٍ بالفرقان.
(١٠) فطرت: ويوقف عليها بالتاء كرسمها فى موضع واحد لا يوجد غيره فى القرآن، وهو: فِطْرَتَ اللَّهِ بالروم.
(١١) شجرت: ويوقف عليها بالتاء كرسمها فى موضع واحد فى القرآن، وهو إن شجرت الزقوم بالدخان.
وما عدا ذلك من لفظ «شجرة» يوقف عليه بالهاء كرسمه، وعلى الأصل نحو: عَلى شَجَرَةِ الْخُلْدِ.
(١٢) جنت: ويوقف عليها بالتاء كرسمها فى موضع واحد فى القرآن، وهو: وجنت نعيم بالواقعة.
وما عدا ذلك من لفظ «جنة» يوقف عليه بالهاء نحو: أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ
(١٣) ابنت: ويوقف عليها بالتاء كرسمها فى موضع واحد لا يوجد غيره فى القرآن، وهو: وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرانَ بالتحريم.
وهذه المواضع الواحد والأربعون المستثناة لحفص فى وجوب الوقف عليها بالتاء كرسمها ما اتفق القراء على إفراده من الكلمات القرآنية المختومة بهاء التأنيث كلها مضافة لظاهر.
[ما يلحق فى الحكم بالمستثنيات السابقة لحفص من المواضع والكلمات المنحصرة فيها]
أما ما يلحق عند حفص بالمستثنيات السابقة من هاء التأنيث التى اتفق القراء على إفرادها من حيث الوقف بالتاء كرسمها فسبعة عشر موضعا تنحصر فى ست كلمات وهى: