(٢) سقط في خ. (٣) سقط في ط. (٤) يعني كأنّه قال: إن فلانًا لا يفطر نهارًا؛ يصوم الدهر. (٥) صحيح: أخرجه مسلم (١٦٦٨)، والنسائي (١٩٥٨)، وابن ماجه (٢٣٤٥)، وأحمد (١٩٤٤٩). (٦) في ط: تصحيح. (٧) العدد من ثلاثة إلى تسعة، حَقُّ ما يضاف إليه أن يكون جمعًا، مكسرًا، من أبنية القلة، كما قال المصنِّف هنا، وقد يتخلف كلّ واحد من هذه الأمور الثّلاثة؛ فيضاف للمفرد، وذلك إن كان مائة، نحو: ثلاثمائة، ويضاف لجمع التصحيح في مسألتين: إحداهما: أن يهمل تكسير الكلمة، نحو: "سبع سماوات"، و "خمس صلوات"، و"سبع بقرات". والثّانية: أن يجاور ما أهمل تكسيره، نحو: "سبع سنبلات"، فإنّه في التنزيل مجاور لـ "سبع بقرات" [سورة يوسف: ٤٣، ٤٥]. ويضاف لبناء الكثرة في مسألتين: إحداهما: أن يهمل بناء القلة، نحو: "ثلاث جوارٍ"، و"أربعة رجالٍ"، و"خمسة دراهم". والثّانية: أن يكون له بناء قلة، ولكنه شاذ قياسًا أو سماعًا، فينزل لذلك منزلة المعدوم، فالأول نحو: =