(٢) تفسير الإمام الشافعي: ١/ ١٨٦. (٣) تفسير ابن كثير: ١/ ١١٣. (٤) أخرجه المسلم في الصلاة: ١/ ٣٠٠. (٥) أحكام القرآن للجصاص: ٣/ ١٩١. والحديث أخرجه البخاري (١٠): ص ١/ ٢٠٧، ٢١٦، والمسلم (٤): ص ١/ ٢٩٨. (٦) انظر: أحكام القرآن: ٥/ ١٣. (٧) يعني حديث المسيء صلاته، فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رجلاً دخل المسجد ورسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - جالس في ناحية المسجد، فصلى ثم جاء فسلم عليه، فقال له رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: (وعليك السلام، ارجع فصلِّ، فإنك لم تصلِّ)، فرجع فصلى ثم جاء فسلم، فقال: (وعليك السلام، فارجع فصل، فإنك لم تصل)، فقال في الثانية أو في التي بعدها: علمني يا رسول الله فقال: (إذا قمت إلى الصلاة، فأسبغ الوضوء، ثم استقبل القبلة، فكبر ثم اقرأ بما تيسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئن راكعًا، ثم ارفع حتى تستوي قائمًا، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدًا، ثم ارفع حتى تطمئن جالسًا، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدًا، ثم ارفع حتى تطمئن جالسًا، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها)؛ صحيح رواه البخاري (٥٨٩٧) (٥/ ٢٣٠٧)، (٧٦٠) (١/ ٢٧٤)، (٧٢٤) (١/ ٢٦٣)، (٦٢٩٠) (٦/ ٢٤٥٥)، ومسلم (٣٩٧) (١/ ٢٩٨). (٨) النشر في القراءات العشر، ابن الجزري، ١/ ٢٥٣.