(٢) أخرجه الترمذي ح رقم ٣٠٤٦، وقال: حديث غريب، والبيهقي في السنن الكبرى ح رقم ١٨١٨٦، والحاكم في المستدرك ح رقم ٣٢٢١، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وعلق الذهبي في التلخيص: صحيح، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي. (٣) تفسير الجلالين (٢/ ٣٣٣)، ولباب النقول في أسباب النزول للسيوطي (١/ ٨٢). (٤) أخرجه أبو عبيدة في فضائل القرآن ص ١٢٩ ح رقم ٣٧٢، والطبراني في المعجم الكبير ح رقم ١٢٩٣٠، ورواه ابن الضريس في فضائل القرآن ص ١٥٧، والسيوطي في الدر المنثور في التفسير بالمأثور (٣/ ٢٤٣) وزاد نسبته لابن مردويه، وابن كثير في تفسيره (٣/ ٢٣٧) وفي إسناده علي بن زيد بن جدعان وهو ضعيف كما في التقريب ص ٦٩٦ برقم ٤٧٦٨، وله شاهد من حديث ابن عمر وأنس رضي الله عنهم أخرجهما الطبراني في الصغير (١/ ٨١) والأوسط كما في مجمع البحرين (٦/ ٢٢) ح رقم ٣٣١٦، ٣٣١٧، وضعف الهيثمي في الزوائد إسناده حيث قال: رواه الطبراني في الصغير وفيه يوسف بن عطية الصفار وهو ضعيف جدا (٧/ ٢٠)، وقد جاء في الضعفاء الكبير للعقيلي (٩/ ٤٢٢) قال البخاري: يوسف بن عطية منكر الحديث، وقال محققو كتاب الإتقان في مركز الدراسات القرآنية بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة النبوية: " ولعله يتقوى بشواهده، وانظر شواهده في مجمع الزوائد (٧/ ١٩، ٢٠) من حديث ابن عمر وأنس وأسماء بنت يزيد مع بعض الاختلاف". (٥) رواه الطبراني في المعجم الكبير ح رقم ٨٣٤ وهو ضعيف جدا مداره على سليمان بن سلمة الخبائري، متروك كما في المغني في الضعفاء للذهبي (١/ ٢٨٠) وبه ضعفه الهيثمي في المجمع (٨/ ٥٥)، وفيه أيضاً: أبو بكر بن أبي مريم ضعيف كما في التقريب ص ١١١٦ برقم ٨٠٣١. وانظر: الإتقان للسيوطي (١/ ١٤٢).