(٢) انظر: وزاد المسير: ١/ ٣٦.(٣) انظر: وزاد المسير: ١/ ٣٦.(٤) انظر: وزاد المسير: ١/ ٣٦.(٥) انظر: وزاد المسير: ١/ ٣٦.(٦) انظر: وزاد المسير: ١/ ٣٦.(٧) انظر: معاني القرآن: ٢/ ٧.(٨) انظر: تفسير السمرقندي: ١/ ٢٧٨.(٩) انظر: وزاد المسير: ١/ ٣٦.(١٠) انظر: تفسير مقاتل بن سليمان: ١/ ٣٥٣.(١١) التفسير الوسيط: ٣/ ٨.(١٢) انظر: وزاد المسير: ١/ ٣٦، ولم أجده في تفسيره النكت والعيون.(١٣) انظر: المحرر الوجيز: ٢/ ٣ ..(١٤) تفسير القرطبي: ٥/ ١ ..(١٥) وهي قوله: {يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [النساء: ١٧٦].(١٦) انظر: تفسير الآلوسي: ٢/ ٣٨٩، الهامش ..(١٧) ذكره مرعي بن يوسف المقدسي، انظر: قلائد المرجان في بيان الناسخ والمنسوخ في القرآن، مرعي بن يوسف بن أبى بكر بن أحمد الكرمى المقدسي الحنبلى (المتوفى: ١٠٣٣ هـ): ص ٨٢.(١٨) انظر الخبر في: تفسير الطبري (٩٨٤٦): ص ٨/ ٤٩١ - ٤٩٢، وتفسير ابن المنذر (١٩٢٠): ص ٢/ ٧٦٢. [وسنده ضعيف جداً؛ فيه علتان. الأولى: الإعضال، والثانية ضعف سنيد الذي أخرجه الطبري من طريقه].(١٩) انظر: الخبر في: تفسير الطبري (١٠٥٥٢): ص ٩/ ٢٥٧. [وسنده ضعيف، يه علتان: الأولى: الإعضال. والثانية: ضعف أسباط]. وفي سبب نزول الآية أختلاف كما سياتي بيانه في تفسير الآية إن شاء الله.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute