(٢) حذيفة بن اليَمان حليف الأنصار، صحابي جليل من السابقين. أنظر: تقريب التهذيب ١/ ١٥٤ (٣) وتمامه عن حذيفة قال: (إياك والفتن لا يشخص لها أحد فوالله ما شخص منها أحد إلا نسفته كما ينسف السيل الدمن، إنها مشبهة مقبلة حتى يقول الجاهل هذه تشبه مقبلة وتتبين مدبرة، فإذا رأيتموها فاجتمعوا في بيوتكم واكسروا سيوفكم وقطعوا أوتاركم وغطوا وجوهكم) قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. المستدرك على الصحيحين، ٤/ ٤٩٥. (٤) لعله شِمْرُ بنُ عَطِيَّة الأسَدِي الكَاهِلِي الكُوْفِي. وقال النَّسائي: ثقة. وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب «الثِّقات». تهذيب الكمال - المزي ترجمة (٣١٠١) قال ابن حجر: صدوق، من السادسة. تقريب التهذيب: ١/ ٢٦٨. (٥) أنظر: غريب الحديث (حكم). ١/ ٤١٩.