(٢) انظر: تفسير الثعلبي: ١/ ٩٧. (٣) هو أبو بَصير، ميمون بن قيس، من فحول شعراء الجاهلية، ويدعى (الأعشى الكبير) تمييزًا له عن غيره ممن سمي (الأعشى)، أدرك الإسلام آخر عمره، وعزم على الدخول فيه، فصدته قريش في قصة مشهورة. انظر ترجمته في "الشعر والشعراء" ص ١٥٤، "معاهد التنصيص" ١/ ١٩٦، "خزانة الأدب" ١/ ١٧٥. (٤) البيت في وصف صحراء مطموسة المعالم، (ترائكا) متروكة، ورواية الشطر الأول في الديوان: وَيَهْمَاءَ قَفْرٍ تَخْرُجْ العَيْنَ وَسْطَهَا. وعليه فلا شاهد في البيت هنا. (الديوان) ص ١٣٠، والثعلبي بعد أن ذكر قول أبي عمرو ابن العلاء استشهد بقول زهير: وَبَيْدَاء تِيهٍ تَألْهُ العَيْنُ وَسْطَهَا ... مُخَفَّقةٍ غَبْرَاءَ صَرْمَاءَ سَمْلَقِ انظر: تفسير الثعلبي ١/ ٩٧، وكذا في "الزينة" ٢/ ١٩. (٥) انظر: تفسير الثعلبي: ١/ ٩٧، والتفسير البسيط: ١/ ٤٥٣. (٦) ذكره ابن منظور في اللسان (أله): ص ١٣/ ٤٦٩، والثعلبي في تفسير: ١/ ٩٧، والبغوي: ١/ ٧١. ولم ينسبه احدهم. (٧) اللسان (أله): ص ١٣/ ٤٦٩، وتفسير البغوي: ١/ ٧١. (٨) تفسير الثعلبي: ١/ ٩٧. (٩) هذا التفسير لمعنى الإلَهية هو منهج المتكلمين، وعند أهل السنة هو المستحق للعبادة. قال ابن تيمية: (وليس المراد بـ) بالإله (هو القادر على الاختراع كما ظنه من ظنه من أئمة المتكلمين .. بل الإله الحق هو الذي يستحق أن يعبده فهو إله بمعنى مألوه لا إله بمعنى آله .. )، "الرسالة التدمرية" ص ١٨٦. (١٠) البيت في اللسان: ١٣/ ٥٦١، وتفسير الثعلبي: ١/ ٩٨. (١١) تفسير الثعلبي: ١/ ٩٧ - ٩٨.