والسلى بفتح المهملة وتخفيف اللام. وحاصله أن القرآن عنده من «قرأ» بمعنى جمع، لا من «قرأ» بمعنى تلا. (فتح الباري ٨/ ٣٤٠) (٢) مجاز القرآن: ١/ ٢ - ٣. (٣) انظر: تهذيب اللغة" ٣/ ٢٩١٢، "التفسير الكبير" ٥/ ٨٦. (٤) تهذيب اللغة" ٣/ ٢٩١٢، "اللسان" ٦/ ٣٥٦٥. (٥) تهذيب اللغة" ٣/ ٢٩١٢، "اللسان" ٦/ ٣٥٦٥. (٦) البيت لحميد بن ثور في "ديوانه" ص ٢١، "لسان العرب" ٦/ ٣٥٦٥ (قرأ). (٧) تهذيب اللغة" ٣/ ٢٩١٢، "اللسان" ٦/ ٣٥٦٥. (٨) "تهذيب اللغة" ٣/ ٢٩١٢. (٩) هو: علي بن إسماعيل بن أبي بشر، أبو الحسن تتلمذ في العقائد على الجبائي زوج أمه، وبرع في علمي الكلام والجدل على طريقة المعتزلة، ثم رجع فرد عليهم، وشُهر بمذهب ينسب إليه، وقيل إنه رجع بعده إلى مذهب السلف، له: "مقالات الإسلاميين"، و"الإبانة"، توفي سنة ٣٢٤ هـ. انظر: "شذرات الذهب" ٢/ ٣٠٣، "الأعلام" ٤/ ٢٦٣. (٤) في (م): (كتاب). (١٠) البرهان، للزركشي: ١/ ٢٧٨. ونقله الواحدي في التفسير البسيط: ٣/ ٥٧٦، وهذا مذهب الأشاعرة واعتقاد السلف إثبات صفة الكلام لله تعالى على الوجه اللائق به سبحانه من غير تشبيه ولا تمثيل ولا تكييف ولا تعطيل على حد قوله تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الشورى: ١١]. (١١) نقلا عن التفسير البسيط: ٣/ ٥٧٧، والتفسير الكبير: ٥/ ٨٦. (١٢) حكاه عنه الماوردي في النكت والعيون: ١/ ٢٣.