(٢) أخرجه ابن أبي حاتم (٣٠٧١): ص ٢/ ٥٧٦. (٣) أخرجه ابن أبي حاتم (٣٠٧٢): ص ٢/ ٥٧٦. (٤) تفسير الطبري: ٦/ ١٢٤. (٥) أخرجه مسلم في: صلاة المسافرين وقصرها، حديث ١٣٩. وهو حديث طويل. يرويه سعد بن هشام بن عامر وفيه يقول، بعد أن استأذن على عائشة قال: فقلت: يا أم المؤمنين! أنبئيني عن خلق رسول الله. قالت: ألست تقرأ القرآن؟ قلت: بلى. قال: فإن خلق نبيّ الله كان القرآن. وفيه وصف جامع لقيامه صلّى الله عليه وسلم وعن وتره على لسان سيدتنا أم المؤمنين رضي الله تعالى عنها. (٦) محاسن التأويل: ٢/ ٢٤٠. (٧) تفسير الثعلبي: ٢/ ٣٠٤. (٨) أنظر: تفسير القرطبي: ٣/ ٤٢٨. (٩) أنظر: تفسيره: ٣/ ٤٤٣. (١٠) راجع البخاري ص ٤١٣، كتاب تفسير القرآن، باب ٢: قوله تعالى: (ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ... )، حديث رقم ٤٨٣٦، وأخرجه مسلم ص ١١٦٩، كتاب صفات المنافقين، باب ١٨: إكثار الأعمال والاجتهاد في العبادة، حديث رقم ٧١٢٤ [٧٩] ٢٨١٩. (١١) راجع البخاري ص ٨٨، كتاب التهجد، باب ٩: طول القيام في صلاة الليل، حديث رقم ١١٣٥؛ وصحيح مسلم ص ٨٠٠، كتاب صلاة المسافرين، باب ٢٧: استحباب تطويل القراءة في صلاة الليل، حديث رقم ١٨١٥ [٢٠٤] ٧٧٣. (١٢) تفسير ابن عثيمين: ٣/ ٤٤٣. (١٣) أنظر: تفسير ابن عثيمين: ٣/ ٤٤٢. (١٤) تفسير القرطبي: ٣/ ٤٢٥. (١٥) أنظر: تفسير ابن عثيمين: ٣/ ٤٤٢. (١٦) تفسير الثعلبي: ٢/ ٣٠٤. (١٧) محاسن التأويل: ٢/ ٢٤٠. (١٨) أخرجه ابن أبي حاتم (٣٠٧٣): ص ٢/ ٥٧٦. (١٩) معاني القرآن للزجاج: ١/ ٣٦٨. (٢٠) صفوة التفاسير: ١/ ١٦٣. (٢١) معاني القرآن وإإعرابه: ١/ ٣٦٨. ونقله عنه الواحدي في الوسيط: ١/ ٤٠٩. (٢٢) أنظر: تفسير الثعلبي: ٢/ ٣٠٤.