(٢) محاسن التأويل: ٢/ ٢٤٨. (٣) مفاتيح الغيب: ٧/ ١٢٥. (٤) تفسير الطبري: ٦/ ١٤١ - ١٤٢. (٥) تفسير ابن كثير: ١/ ٧٣٨. (٦) أخرجه ابن أبي حاتم (٣١١٣): ص ٢/ ٥٨٢، والطبري (٦٥٤٠): ص ٦/ ١٤٥. ولفظه: ": " {آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه} إلى قوله: {غفرانك ربنا}، قال: قد غفرت لكم، {لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها}، إلى قوله: {لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا}، ، قال: لا أؤاخذكم، {ربنا ولا تحمل علينا إصرًا كما حملته على الذين من قبلنا}، قال: لا أحمل عليكم، إلى قوله: {واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا}، إلى آخر السورة، قال: قد عفوت عنكم وغفرت لكم، ورحمتكم، ونصرُتكم على القوم الكافرين". (٧) أنظر: تفسير ابن أبي حاتم: ٢/ ٥٨٢. (٨) أخرجه الطبري (٦٥٤١): ص ٦/ ١٤٦.