(٢) أخرجه ابن أبي حاتم (٣٢٢١): ص ٢/ ٦٠١. (٣) أخرجه ابن أبي حاتم (٣٢٢٤): ص ٢/ ٦٠٢. (٤) تفسير مقاتل بن سليمان: ١/ ٢٦٤. (٥) معاني القرآن: ١/ ٣٧٩. (٦) وقال المقق-رحمه الله-" أما أهل السنة فيدعون اللَّه بهذه الدعوة غير محرفة، لأنهم يوحدون حق التوحيد، فيعتقدون أن كل حادث من هدى وزيغ مخلوق للَّه تعالى. وأما القدرية فعندهم أن الزيغ لا يخلقه اللَّه تعالى وإنما يخلقه العبد لنفسه، فلا يدعون اللَّه تعالى بهذه الدعوة إلا محرفة إلى غير المراد بها كما أولها المصنف به، وإن كنا ندعو اللَّه تعالى مضافا إلى هذه الدعوة بأن لا يبتلينا ولا يمنعنا لطفه آمين، لأن الكل فعله وخلقه، ولا موجود إلا هو وأفعاله، التي نحن وأفعالنا منها". [الكشاف: ١/ ٣٣٩]. (٧) الكشاف: ١/ ٣٣٩. (٨) تفسير السعدي: ١٢٢. (٩) محاسن التأويل: ٢/ ٢٨٦. (١٠) الكشاف: ١/ ٣٣٩. (١١) أخرجه ابن أبي حاتم (٣٢٢٢): ص ٢/ ٦٠١ - ٦٠٢، والطبري (٦٦٥٠): ص ٦/ ٢١٣. اسناده صحيح. (١٢) صفوة التفاسير: ١/ ١٦٨. (١٣) تفسير ابن كثير: ٢/ ١٣. (١٤) تفسير السعدي: ١٢٢. (١٥) محاسن التأويل: ٢/ ٢٨٦. (١٦) تفسير السعدي: ١٢٢.