(٢) صفوة التفسير: ١/ ٨١. (٣) تفسير المراغي: ١/ ٢٠٧. (٤) تفسير ابن أبي زمنين: ١/ ١٧٥. (٥) المحرر الوجيز: ١/ ٢٠٥. (٦) راجع مسلماً ص ٧١٥، كتاب الإيمان، باب ٨٥: في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "أنا أول الناس يشفع في الجنة ... "، حديث رقم ٤٨٣ [٣٣٠] ١٩٦؛ وباب ٨٤: أدنى أهل الجنة منزلة فيها، حديث رقم ٤٨٢ [٣٢٩] ١٩٥؛ وفيه: يجمع الله تبارك وتعالى الناس، فيقوم المؤمنون حتى تزلف لهم الجنة ... (٧) قال شيخنا محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في شرح العقيدة الواسطية: فهذه قد تستفاد من دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم للمؤمنين بالمغفرة والرحمة على جنائزهم، فإنه من لازم ذلك أن لا يدخل النار كما قال النبي عليه الصلاة والسلام: "اللهم اغفر لأبي سلمة وارفع درجته في المهديين ... " (٢/ ١٧٧ – ١٧٨)، وذكر الحافظ ابن حجر أن دليل هذا قوله صلى الله عليه وسلم في حديث حذيفة عند مسلم: "ونبيكم على الصراط يقول: رب سلم، رب سلم" (فتح الباري ١١/ ٤٢٨)؛ مسلم ص ٧١٥، كتاب الإيمان، باب ٨٤: أدنى أهل الجنة منزلة فيها، حديث رقم ٤٨٢ [٣٢٩] ١٩٥. (٨) راجع البخاري ص ٦٢٥ – ٦٢٦، كتاب التوحيد، باب ٣٦: كلام الرب تعالى يوم القيامة مع الأنبياء وغيرهم، حديث رقم ٧٥١٠؛ ومسلماً ص ٧١٤، كتاب الإيمان، باب ٨٤: أدنى أهل الجنة منزلة فيها، حديث رقم ٤٧٩ [٣٢٦] ١٩٣. (٩) انظر: تفسير ابن عثيمين: ١/ ١٠٣. (١٠) صفوة التفاسير: ١/ ٨١. (١١) تفسير البغوي: ١/ ٩٠. (١٢) تفسير الطبري: ٢/ ٣٦. (١٣) تفسير المراغي: ١/ ٢٠٧. (١٤) أنظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣٦.