"اللهم إني أسألك يا قاضي" وقال: "اللهم ما قصر عنه علمي ولم تبلغه" وزاد: "الصاحلين" بعد "عبادك" وليس عنده "رحمتك" وقال: "اللهم إني أسألك بوجهك الكريم ذا الحبل الشديد الأمن" وليس الركع السجود وقال: "إنك تفعل ما تريد" وقال: "هداة" بدل: "هادين" و"حربًا" بدل "وعدوًا" وقال: "بحبك الناس" وقال: "الإجابة" وزاد: "ولا حول ولا قوة إلا بالله" وقال: "نورًا في سمعي وبصري ومخي وعظمي وشعري وبشري ومن بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي اللهم أعطني نورًا وزدني نورًا" ثم قال: "سبحان من لبس العز ولاقى به، سبحان الذي تعطف بالمجد وتكرم به" وزاد:"سبحان من أحصى كل شيء بعلمه" وقال: "سبحان ذي الفضل والطول، سبحان ذي المن والنعم، سبحان ذي القدرة والكرم" ثم سجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان فراغه من وتره وقت ركعتي الفجر فركع في منزله ثم خرج فصلى بأصحابه صلاة الصح.
ونصر قال فيه أبو حاتم: أدركته ولم أكتب عنه وهو ضعيف الحديث لا يصدق وقال في أبيه: حدثنا عنه الوحاظي بأحاديث مستقيمة، وذكره ابن حبان في الثقات.
ورواه محمد بن نصر المروزي في قيام رمضان له من حديث.