فما نقل عن الإمام أحمد أما ما علل عنه أو مؤول كما أوضحته في موضع آخر.
٢٤٧ - وعن حديث:"من صلى سنة الفجر في بيته يوسع له في رزقه وتقل المنازعة بينه وبين أهله ويختم له بالإيمان".
فقلت: إنه لا أصل له.
٢٤٨ - وعن حديث:"لعن الله سهيلاً".
فقلت: رواه البزار والطبراني من حيدث إبراهيم بن يزيد الخوري عن عمرو بن دينار أنه صحب ابن عمر رضي الله عنهما في السفر فكان إذا طلع سهيل قال: لعن الله سهيلاً، فإنيسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:"إنه كان عشارًا يظلمهم ويغصبهم أموالهم فمسخه الله شهابًا فجعله حيث ترون" ومن حديث مبشر بن عبدي عن زيد بن أسلم عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكر سهيلاً فقال: "كان عشارًا ظلومًا فمسخه الله شهابًا" وفي لفظ لابن السني في عمل اليوم والليلة عن علي ـ لا أراه إلا رفعه إلى