الدراسية. (سبق في الباب السادس بيان وجوه الاستفادة بالتفصيل).
٥ - الاستفادة من طريقة ابن الجوزي عند عرضه للآراء التربوية، من خلال فهمه الصحيح للآيات القرآنية والأحاديث النبوية والقواعد الفقهية.
٦ - حصر التراث التربوي الإِسلامي وتصنيفه حسب العصور أو حقبة تاريخية معينة.
٧ - إنشاء مكتبة تربوية إسلامية تراثية عن طريق جمع كل هذه الرسائل والبحوث التربوية التراثية.
٨ - طبع الرسائل الجامعية التربوية التراثية بعد إجراء التعديلات الضرورية.
٩ - دراسة خصائص التربية التراثية ومميزاتها، ومعرفة المناهج العلمية المستخدمة عند كتابتها.
١٠ - دراسة تطور التفكير التربوي الإِسلامي عبر العصور السابقة، وملامح كل عصر من تلك العصور، وأهم المؤثرات الموجهة للتربية فيه.
١١ - دراسة خصائص الفكر التربوي لدى العلماء المسلمين السابقين، ومقارنتها بالواقع الحالي للمتعلمين.
١٢ - عقد بعض المؤتمرات والندوات التربوية التي تركز على طرق إحياء التراث التربوي الإِسلامي للعلماء المسلمين، وإبراز أنماط دراستها دراسة مكتبية فنية، بحيث يستفيد منها الباحثون وتساعد على سرعة إنجاز بحوثهم، وتُعمل أدلة لتلك البحوث وفهرسة تحليلية لها.
١٣ - دراسة عوامل اندثار مثل هذا النسق من التفكير التربوي الإسلامي، وبقائها في طي النسيان في واقعنا التربوي، ثم دراسة وضع التربية الغربية المنفذة في الأنظمة التعليمية والتربوية في البلاد الإسلامية، وخطرها وأثرها في تشكيل الشخصية المسلمة.
١٤ - العمل على كشف المنهج التربوي التعليمي لدى علماء المسلمين وبخاصة في عصور ازدهار العلم والحضارة الإسلامية التي سبق فيها المسلمون غيرهم في العلوم والصناعات الاقتصادية ولذا ما كانوا