(٢) المؤمنون: ٥٧. (٣) المعارج: ٢٧. (٤) يس: ١١. (٥) الزمر: ٢٣. (٦) ق: ٣٢، ٣٣. (٧) لقمان: ٣٣. (٨) صحيح. صحيح الجامع الصغير ٧٦٥٥. (٩) وحسنه الألباني..تخريج المشكاة ٣٨٣٧، قال ابن العربي: الأثر ما يبقى بعده من عمل يجري عليه أجره من بعده ومنه قوله تعالى: {ونكتب ما قدموا وآثارهم} وقال غيره: ما يبقى من رسوم الشيء، وحقيقته ما يدل على وجود الشيء، والمراد خطوة الماشي وخطوة الساعي في فريضة من فرائض الله أو ما بقي على المجاهد من أثر الجراحات وعلى الساعي المتعب نفسه في أداء الفرائض والقيام بها والكد فيها كاحتراق الجبهة من حر الرمضاء التي يسجد عليها وانفطار الأقدام من برد ماء الوضوء ونحو ذلك. (فيض القدير ٥/٣٦٥) .