ربيعة بن قيس بن ضبيعة، نص البيهقي على أنه من ضبيعة هذه، وأنه فارس بكر يوم تحلاق اللمم من حروب وائل، وهو القائل فيها: ردوا علي الخيل إن ألمت قد علمت والدتي ما ضمت أمخدع اليدين أم أتمت إن لم أناجزهم فجزوا لمتي إذا الكماة بالكماة التفت وكانوا في هذا اليوم (قد تحالفوا على أن يحلقوا شعورهم ليكون ذلك شعاراً لهم، وكان جحدر يعاني من القصر، ولهذا لقب بهذا اللقب، فقال لهم: لا تحلقوا شعري فتشينوني، ولكن اشتريه منكم بأول فارس يطلع من القوم، فطلع ابن عناق فقتله) .
[الحارث بن عباد الضبيعي]
نص ابن قتيبة على أنه من ضبيعة هذه، وهو من المذكورين في الأغاني. ومن الكمائم أنه لما كانت حرب