للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قبله واو نحو: قوله تعالى: وكنتم أمواتا فأحياكم (١) (البقرة/ ٢٨). فإن كان قبله واو (٢) فهم على أصلهم في إمالته، وذلك قوله تعالى: أمات وأحيا (النجم/ ٤٤) فقط.

ومثال الثاني: فسوّاهنّ (البقرة/ ٢٩) ووصّى بها (البقرة/ ١٣٢) ولقّاهم نضرة وسرورا (الإنسان/ ١١).

ومثال الثالث: فناداه (٣) الملائكة (آل عمران/ ٣٩) وناداهما (الأعراف/ ٢٢) وإذا ساوى (الكهف/ ٩٦).

ومثال الرابع: استوى (٤) واشترى (التوبة/ ١١١) واصطفى (٥) واتّقى (٦).

ومثال الخامس: استسقى (البقرة/ ٦٠) واستسقاه (الأعراف/ ١٦٠).

ومثال السادس: فتلقّى (٧) (البقرة/ ٣٧) وإذ تولّى (البقرة/ ٢٠٥).

وفلمّا تجلّى (الأعراف/ ١٤٣).

ومثال السابع: فتعاطى فعقر (القمر/ ٢٩) وفتعالى عمّا يشركون (المؤمنون/ ٩٢).

وأذكر تراءى الجمعان (الشعراء/ ٦١) / ٨٥ ظ/ في مكانها إن شاء الله تعالى.


(١) وفي رواية منفردة عن خلف وكذلك عن حمزة بإجراء (يحيى) مجرى (أحيا) ففتحه عنه إذا لم يكن منسوقا بواو (ينظر/ الإرشاد/ ١٩١، والنشر ٢/ ٣٧).
(٢) أو كان رأس آية (الإرشاد/ ١٩١).
(٣) س: (فنادته).
(٤) البقرة/ ٢٩، وينظر: هداية الرحمن/ ١٩٧.
(٥) البقرة/ ١٣٢، وينظر: هداية الرحمن/ ٢١٦.
(٦) البقرة/ ١٨٩، وينظر: هداية الرحمن/ ٤٤٠.
(٧) بعدها في س: آدم.

<<  <  ج: ص:  >  >>