ما بال دفّك بالفراش مذيلا ... أقذى بعينك أم أردت رحيلا (٢) لقوله: «محرما» معنى آخر أشار إليه الزّجاجى فى مجالس العلماء: ٣٣٦ عن الأصمعىّ. (٣) غير واضحة فى الأصل، وصححتها من تاريخ بغداد: ٣/ ٢٤١ منسوب إلى نهرتيرى، بكسر التاء المثناة من فوقها وياء ساكنة وراء مفتوحة، مقصور. كذا قال ياقوت فى معجم البلدان: ٥/ ٣١٩ وقال: «بلد من نواحى الأهواز» وفيه يقول جرير: [ديوانه: ٤٤١]: ما للفرزدق من عزّ يلوذ به ... إلا بنى العم فى أيديهم الخشب سيروا بنى العم فالأهواز موعدكم ... أو نهرتيرى فلا تعرفكم العرب قال ابن الأثير فى اللّباب: ٣/ ٣٣٦ «هذه النسبة إلى قرية يقال لها نهرتيرى بنواحى البصرة ... وذكر من المنسوبين إليها أبا عبد الله محمد بن موسى بن أبى موسى النهرتيرى. وهو المذكور هنا.