وهذا شئ يتصور إذا شرب المحض ساخنا. وأكثر ما يشربون اللبن باردا لذا جعله المؤلف كقوله: * ... متقلّدا سيفا ورمحا* (٢) البيت لعبد الله بن الزّبعرى فى شعره: ٣٢. وتخريجه هناك. وينظر: تأويل شكل القرآن: ١١٧، والمقتضب: ٢/ ٥١، والكامل: ٤٣٢، ٤٧٧، ٨٣٦، وأمالى ابن الشجرى: ٢/ ٣٢١ ويروى: * يا ليت زوجك قد غدا* (٣) سورة سبأ: آية: ١٠، وهى رواية حفص. (٤) هو الحارث بن خالد المخزومى، شعره: ١٠١ من أبيات يعاتب فيها عبد الملك بن مروان وبعده: ومابى وإن أقصيتنى من ضراعة ... ولا افتقرت نفسى إلى من يضيمها عطفت عليك النفس حتى كأنّما ... بكفيك بوسي أو عليك نعيمها وتخريجها هناك. وينظر: مجاز القرآن: ١/ ٣١، والمحرر الوجيز: ١/ ١٥٦.