(٢) هو أبو عمر عبيد بن عقيل بن صبيح الهلالى البصرى راو ضابط صدوق. روى عن أبى عمر. قال أبو حاتم الرازى: صدوق توفى سنة سبع ومائتين. أخباره فى الجرح والتعديل: ٥/ ٤١١، وغاية النّهاية: ١/ ٤٩٦. (٣) فى البحر المحيط: ٥/ ٣٩ مثل النّدى. وينظر: إعراب القرآن لأبي جعفر النحاس: ٢/ ١٦. (٤) قال الأزهرىّ فى التهذيب: ١٣/ ٨٢ «وكذلك تقول للرجل: نسأ الله فى أجلك؛ لأنّ الأجل مزيد فيه، ولذلك قيل للبن النّسئ لزيادة الماء فيه». (٥) ديوانه: ٩٥٣، والنقائض: ١٥٨ من قصيدة أولها: عوجى علينا واربعى ربّة البغل ... ولا تقتلينى لا يحل لكم قتلى يهجو بها البعيث المجاشعى ويتعرّض للفرزدق وفيها: وهل أنت إلا نخبة من مجاشع ... ترى لحية من غير دين ولا عقل