والجنبىّ منسوب إلى الجنب- بفتح الجيم وسكون النون- قبيلة من اليمن. والأزد قبيلة من قحطان من اليمن أيضا. سكن بعضهم السراة وبعضهم سكن عمان. قال النجاشى الحارثى: فكنت كذى رجلين رجل صحيحة ... ورجل بها ريب من الحدثان فأمّا التى صحتّ فأزد شنوءة ... وأمّا الّتى شلّت فأزد عمان والبيت فى الكتاب: ١/ ٣٤١، ٢/ ٢٥٨، والكامل: ٢/ ١١٤، والأصول لابن السراج: ١/ ٢٨٩، والموشح: ١٤٧، والحجة لأبى على ١/ ٣١٠ والخصائص: ٢/ ٣٣٣، وشرح المفصل لابن يعيش: ٤/ ٤٨، ٩/ ١٢٣، ١٢٦. وشرح الرضى: ١/ ١٤٠، والخزانة: ١/ ٣٩٧. ويروى: «ألا ربّ مولود». قال البغدادى: «ولا تلتفت إلى قول ابن هشام اللّخمى مع رواية سيبويه: والصّواب: «عجبت لمولود» لأن الروايتين صحيحتان ثابتتان». وابن هشام اللخمى ذكر ذلك فى كتابه: «الفصول والجمل .. ». وقفت عليه ولله الحمد. (٢) ويروى: (وذى ولد). (٣) لمقصود قول الشاعر تفسير آخر فى الخزانة. (٤) الآية: ٢.