(٢) الحج ٦٣. (٣) الفرقان ١٠، وتمامها: {تَبَارَكَ الَّذِي إِنْ شَاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْرًا مِنْ ذَلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُورًا}. (٤) وهي قراءة نافع وأبي عمرو وحمزة والكسائي وحفص عن عاصم، وقرأ بالرفع ابن كثير وابن عامر وأبو بكر عن عاصم. ينظر: السبعة ٤٦٢، والإقناع ٢/ ٧١٤. (٥) انتهى هنا تعليق ابن هشام على الكلام المنقول. (٦) هو رجل من بني سَلُول. (٧) بعض بيت من الكامل، وهو بتمامه: ولقد أمرُّ على اللئيم يسبُّني ... فمضيتُ ثُمَّتَ قلتُ: لا يعنيني
ينظر: الكتاب ٣/ ٢٤، ومعاني القرآن للأخفش ١/ ١٤٥، والمذكر والمؤنث لابن الأنباري ١/ ١٧٨، والخصائص ٣/ ٣٣٣، وأمالي ابن الشجري ٣/ ٤٨، والمقاصد النحوية ٤/ ١٥٥٢، وخزانة الأدب ١/ ٣٥٧. (٨) الحاشية في: ٢٤/ب. (٩) البقرة ١٢٥، وهي قراءة نافع وابن عامر. ينظر: السبعة ١٧٠، والإقناع ٢/ ٦٠٢.