(٢) ينظر: جمهرة الأمثال ١/ ٥٦، ومجمع الأمثال ١/ ٣٣٣، والمستقصى ١/ ١٧٠. والشاهد: تصحيح الياء في "سَقَّاية" مع كونها آخرًا بعد ألف زائدة، ولم تُبْنَ الكلمة على تاء التأنيث؛ لأنه لَمَّا كان مَثَلًا -والأمثالُ لا تُغيَّر- أَشْبهَ ما بُني على تاء التأنيث. ينظر: شرح الألفية لابن الناظم ٥٩٦. (٣) أي: من جهة المعنى. (٤) عجز بيت من الطويل، لبشر بن أبي خازم، وصدره: تكنْ لك في قومي يدٌ يشكرونها ... ... ينظر: الديوان ١٠٧، والحيوان ٦/ ٤٩٥، والفروق للعسكري ٢٩١. (٥) الحاشية في: ٢٠٥، ونقلها ياسين في حاشية الألفية ٢/ ٥٢٤، ٥٢٥، ولم يعزها لابن هشام. (٦) الحاشية في: ٢٠٥، ونقلها ياسين في حاشية الألفية ٢/ ٥٢٧. (٧) ٣٠٠. (٨) هي العطيَّة، والخشبة المعترضة بين الحائطين. ينظر: القاموس المحيط (ج و ز) ١/ ٦٩٩. (٩) الحاشية في: ٢٠٥، ونقلها ياسين في حاشية الألفية ٢/ ٥٢٧. (١٠) ينظر: تهذيب اللغة ٥/ ١٤٩، والمنتخب لكُراع ١/ ٤٤٧.