(٢) حواشي درة الغوَّاص ١٢٦. (٣) هو عُبيد بن حصين بن معاوية النُمَيري، أبو جندل، أحد الشعراء الإسلاميين المبرِّزين، عُرف بالراعي لكثرة وصفه الإبل، كان يفضِّل الفرزدق، فهجاه جرير. ينظر: طبقات فحول الشعراء ٢/ ٤٣٦، ٥٠٢، والأغاني ٢٤/ ٣٢٣، والمؤتلف والمختلف للآمدي ١٥٥. (٤) موضع النقط مقدار خمس كلمات أو ست انقطعت في المخطوطة، وهي من تتمة البيت. (٥) بيتان من الطويل، وتمام ثانيهما: فكبَّر للرُّؤْيا وهاشَ فؤادُه ... وبشَّر نفسًا كان قبلُ يلومُها تزدهيها: من الازدهاء، وهو التهاون والاستخفاف بالشيء، كما في: القاموس المحيط (ز هـ و) ٢/ ١٦٩٦، والمعنى: تُضْعِفها، مشبوبة: نار مرتفعة، صبا: ريح. ينظر: الديوان ٢٥٩ (ت. فايبرت)، ٢٢٣ (ت. الصمد)، وتهذيب اللغة ٣/ ٢٠، والاقتضاب ٢/ ١٤٩. (٦) موضع النقط مقدار كلمة انقطعت في المخطوطة، وعبارة ابن بري في حواشي درة الغوَّاص: «وعلى هذا فُسِّر في التنزيل -وعليه جِلَّةُ المفسِّرين- قولُه تعالى: {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ}، يعني ما رآه ليلة المعراج، وكان نظرًا في اليقظة دون المنام». (٧) موضع النقط مقدار كلمة انقطعت في المخطوطة. (٨) انقطعت في المخطوطة. (٩) الإسراء ٦٠. (١٠) موضع النقط مقدار كلمة انقطعت في المخطوطة.