يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ} ، وَقَالَ: {وَكَذَلِكَ أَوْحَينَا إِلَيْك قُرْآنًا عَرَبيا لتنذر أم الْقرى وَمن حولهَا} ، وَقَالَ: {إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبيا} ، وَقَالَ: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبيا} وَقَالَ: {كتاب فصلت آيَاته قُرْآنًا عَرَبيا} وَقَالَ: {وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبيا وصرفنا فِيهِ من الْوَعيد} ، وَقَالَ: {قُرْآنًا عَرَبيا غير ذِي عوج لَعَلَّهُم يَتَّقُونَ} ، وَقَالَ: {وَهَذَا كتاب مُصدق لِسَانا عَرَبيا} ، وَقَالَ: {لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ} ، وَقَالَ: {وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حكما عَرَبيا} .
وَرُوِيَ عَن سعيد بْن جُبَير فِي قَوْله تَعَالَى: {وَلَو جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أعجمياً} أَي قَالُوا: كَيفَ أنزل عَلَيْهِ بِلِسَان عجمي وَهُوَ عَرَبِيّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute