(٤٠) من مقال لداود بركات رئيس تحرير الأهرام (جريدة الأهرام مايو ١٩٢٨ (. (٤١) {وكان من رواد " صالون الضرار " هذا سعد زغلول والشيخ محمد عبده واللقاني ومحمد بيرم وغيرهم وكانت نازلي تؤيد هؤلاء في قصر الدوبارة وهو مقر المندوب السامي الإنكليزي ضد قصر عابدين وتسعى لترقيتهم وهم يعتمدون عليها في كل أمر وكانت الأميرة نازلي قد افتتحت هذا المنتدى إثر عودتها إلى مصر بعد الاحتلال وبعد أن قويت روابطها مع اللورد كرومر واتخذت من المعتمد البريطاني أداة لحماية رواد هذه الدعوة وتعبئتهم لتوجيه هذه الحركة متى أمكن ذلك} اهـ من (الأخوات المسلمات) ص ٢٤٠ وما بعدها، (الحركات النسائية في الشرق) ص ١٥، مقالة داود بركات في عدد الأهرام الخاص بمرور ٧٥ عاماً على تأسيسه.