(٢) محمد بن عبيد الله بن سليمان العزرمي، تقدم في الحديث رقم (٨٠). (٣) عمرو بن شعيب، وأبوه، وجده، تقدموا في الحديث رقم (٢). هذا السند متروك، لوجود الحارث بن نبهان فيه وشيخه محمد بن عبيد الله وهما متروكان أخرجه الامام أحمد عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، مع اختلاف يسير في بعض الألفاظ (الفتح الرباني) ١٢/ ٢١٩، كتاب الحج، باب وقت رمي الجمار في غير يوم النحر وآدابه، وبدون ذكر الحارث بن نبهان وشيخه والحديث ثابت بشواهد من ذلك: ما أخرجه البخاري، انظر (فتح الباري ٣/ ٥٨٣)، كتاب الحج، باب رفع اليدين عند الجمرة الدنيا والوسطى، من حديث ابن شهاب، عن سالم، أن عبد الله بن عمر كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات، ثم يكبر على أثر كل حصاة، ثم يتقدم فيسهل، فيقوم مستقبل القبلة، قياما طويلا، فيدعو. ويرفع يديه، ثم يرمي الوسطيكذلك .. الخ. والنسائي ٥/ ٢٧٦، كتاب الحج، باب الدعاء بعد رمي الجمار. والحاكم في المستدرك ١/ ٤٧٨، كتاب المناسك. والبيهقي في السنن الكبرى ٥/ ١٤٨، كتاب الحج، باب الرجوع الى منى أيام التشريق والرمي بها، كل يوم، اذا زالت الشمس، من حديث الزهري عن ابن عمر. وأحمد في مسنده ٢/ ١٥٢، وأيضا في المسند عن عائشة، (الفتح الرباني ١٢/ ٢١٧)