(٢) موسى بن عبيدة، تقدم في الحديث رقم (٣٠٥). (٣) [ت] عمران بن أنس، أبو أنس المكي، ضعيف، من السابعة، تقريب التهذيب ٢٦٤، وتهذيب التهذيب ٨/ ٢٢٢. (٤) أبو سلمة بن عبدالرحمن، تقدم في الحديث رقم (٣٢). هذا السند ضعيف، لوجود راويين ضعيفين فيه، هما: موسى بن عبيدة، وعمران بن أنس. ولم أقف على هذه الرواية بهذا السند، الا أن النهي عن صوم الدهر ثابت مستفيض، من ذلك: ما رواه البخاري: لا صام من صام، الأبد مرتين، كتاب الصوم، باب حق الأهل في الصوم، من رواية أبي جحيفة ٤/ ٢٢١، جزء من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص المشهور. ومسلم من حديث ابن وهب بسنده، الى أبي سلمة بن عبد الرحمن، في قصة عمرو بن العاص ٢/ ٨١٢، كتاب الصوم، باب النهي عن صوم الدهر .. الخ. وأبو داود ٢/ ٧٠٨، كتاب الصوم، باب في صوم الدهر تطوعا. والترمذي كتاب الصوم، باب ما جاء في صوم الدهر ٣/ ١٣٨. والنسائي ٤/ ٢٠٥، كتاب الصوم، باب ذكر الاختلاف على عطاء، من حديث ابن عمر، وابن ماجة ١/ ٥٤٤، كتاب الصيام، باب ما جاء في صيام الدهر، من حديث عبد الله بن الشخير، وعبد الله بن عمرو بن العاص. وابن حبان ٥/ ٢٣٨، كتاب الصوم، باب في صيام الدهر. وتهذيب الآثار ١/ ٢٩١. والدارمي ٢/ ٣١، كتاب الصوم، باب النهي عن صيام الدهر.