(٢) - ابن شهاب، تقدم فِي الحديث رقم ١٠/ ٢. (٣) - صفوان بن سليم، تقدم فِي الحديث رقم ٢٠٥/ ٧. (٤) - (م) عبد الرحمن بن سعد الأعرج أبو حميد المقعد مولى بني مخزوم وثقه النسائي من الثالثة، روى عن أبي هريرة هذا الحديث تهذيب التهذيب ٦/ ١٨٤ وتقريب التهذيب ٢٠٣. أما رواية صفوان بن سليم فأخرجها البيهقي فِي السنن الكبرى ٢/ ٣١٦ قال: وساق سنده إلى صفوان بن سليم عن عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة، قَالَ: سجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فِي المرء فِي إذا السماء انشقت، واقرأ باسم ربك. والطحاوي فِي شرح معاني الآثار ١/ ٣٥٧ باب المفصل هل فيه سجدة أم لا؟ من حديث ابن وهب سندا ومتنا وله شاهد فِي ابن ماجة من حديث عطاء بن ميناء عن أبي هريرة، قَالَ: سجدنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فِي إذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك الذي خلق. إلا أن ابن ميناء مجهول. والترمذي ٢/ ٥٦٢ رقم ٥٧٣. ومسلم ١/ ٤٠٦ كتاب المساجد ومواضع الصلاة رقم ٥٧٨ من حديث سفيان بن عيينة عن أيوب بن موسى عن عطاء بن ميناء عن أبي هريرة قال: (سجدنا مع النبي صلى الله عليه وسلم فِي إذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك الذي خلق). وكذلك من حديث ابن وهب. والدارقطني ١/ ٤٠٩ من حديث ابن وهب هذا سندا ومتنتا. والنسائي ٢/ ١٦٢ باب السجود فِي اقرأ باسم ربك من حديث قرة عن ابن سيرين، ومن حديث عطاء بن ميناء.