(٢) ن، م، ع: إِنَّ(٣) ك: وَأَنَّ الْأَئِمَّةَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ مَعْصُومُونَ كَالْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ لِمَا تَقَدَّمَ فِي ذَلِكَ، وَانْظُرْ مَا سَبَقَ ص ٩٩(٤) (٤ - ٤) سَاقِطَةٌ مِنْ (م) فَقَطْ(٥) فِي مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ: سَاقِطٌ مِنْ (ن) وَفِي (م) سَقَطَتْ عِبَارَةُ " مُحَمَّدِ بْنِ ". وَكَتَبَ نُعْمَانُ الْفَقِيرُ فِي هَامِشِ (أ) تَعْرِيفًا بِإِسْمَاعِيلَ وَبِمَوْضِعِ دَفْنِهِ وَلَكِنْ لَمْ تَظْهَرْ إِلَّا كَلِمَاتٌ مِنَ التَّعْلِيقِ(٦) مُنَافِقُونَ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م)(٧) ن، م: وَالْإِمَامِيَّةُ الْأَشْعَرِيَّةُ، وَهُوَ خَطَأٌ ظَاهِرٌ(٨) فَرْطِ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م)(٩) ن، م: الْكُفَّارُ(١٠) ب، أ: دَعْوَاهُمْ(١١) ع: الْبَاطِلَةِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute