(٢) ب: جِئْتُ فِيهِمْ(٣) سَبَقَ الْكَلَامُ عَلَى هَذَا الْحَدِيثِ مِنْ قَبْلُ (ص [٠ - ٩] ٥ ت [٠ - ٩] ) مِنْ هَذَا الْجُزْءِ(٤) انْظُرْ أَوَّلَ الْكَلَامِ عَلَى الْوَجْهِ الْأَوَّلِ فِيمَا سَبَقَ ص ١٧(٥) ن: قَوْلُهُمْ بَعْضُهُمْ، وَهُوَ تَحْرِيفٌ(٦) مِنْ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م)(٧) هَذَا جُزْءٌ مِنْ حَدِيثِ السَّقِيفَةِ وَسَبَقَتِ الْإِشَارَةُ إَلَيْهِ وَالْكَلَامُ عَلَى بَعْضِ الْمَوَاضِعِ الَّتِي وَرَدَ فِيهَا. انْظُرْ هَذَا الْكِتَابَ ١/٥١٦ أَمَّا هَذِهِ الْأَلْفَاظُ فَقَدْ وَرَدَتْ فِي الْبُخَارِيِّ ٨/٧٠ (كِتَابُ الْمُحَارِبِينَ مِنْ أَهْلِ الْكُفْرِ وَالرِّدَّةِ، بَابُ رَجْمِ الْحُبْلَى مِنَ الزِّنَا) ; سِيرَةِ ابْنِ هِشَامٍ ٤/٣١٠، الْمُسْنَدِ (ط. الْمَعَارِفِ) ١/٣٢٦ (رَقْمُ ٣٩١) ; تَارِيخِ الطَّبَرِيِّ (ط. الْمَعَارِفِ) ٣ ; الْبِدَايَةِ وَالنِّهَايَةِ ٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute