(٢) مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ فَرْقَدِ الشَّيْبَانِيُّ، أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، مِنْ أَئِمَّةِ الْحَنَفِيَّةِ وَهُوَ الَّذِي نَشَرَ عِلْمَ أَبِي حَنِيفَةَ، وُلِدَ سَنَةَ ١٣١ وَتُوُفِّيَ سَنَةَ ١٨٩. تَرْجَمْتُهُ فِي: الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ ج [٠ - ٩] ، ق [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ٢٧ ; لِسَانِ الْمِيزَانِ ٥/١٢١ - ١٢٢ ; وَفِيَّاتِ الْأَعْيَانِ ٣/٣٢٤ - ٣٢٥ ; تَارِيخِ بَغْدَادَ ٢/١٧٢ - ١٨٢ ; طَبَقَاتِ ابْنِ سَعْدٍ ٧/٣٣٦ - ٣٣٧، الْأَعْلَامِ لِلزِّرِكْلِيِّ ٦/٣٠٩.(٣) هَذَا الْمَعْنَى الَّذِي قَصَدْتُ نَفْيَهُ. . وَأَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَغَيْرِ هَؤُلَاءِ: هُنَا يَنْتَهِي السَّقْطُ فِي نُسْخَةِ (ن) وَقَدْ بَدَأَ ص ١٣٥. وَيَبْدَأُ الْكَلَامُ فِي (ن) بَعْدَ هَذَا السَّقْطِ كَمَا يَلِي: قِيلَ لَهُ: لَا بُدَّ لِلدَّعْوَى مِنْ دَلِيلٍ. . إِلَخْ.(٤) ن، م: لَا.(٥) وَرَدَتْ هَذِهِ الْعِبَارَةُ - كَمَا أَشَرْتُ مِنْ قَبْلُ - فِي " مِنْهَاجِ الْكَرَامَةِ " ٨٢ (م) ، وَفِي هَذِهِ الطَّبْعَةِ مِنْ " مِنْهَاجِ السُّنَّةِ " ٢/٩٨ - ١٠٢.(٦) ن، م: بَالْجِسْمِ، وَهُوَ تَحْرِيفٌ.(٧) ن، م: وَيَخْتَلِطُ بِهِ.(٨) مَا بَيْنَ الْمَعْقُوفَتَيْنِ سَاقِطٌ مِنْ (ن) ، (م) .(٩) الْعَالَمِ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute