(٢) بَعْدَ كَلِمَةِ جَابِرٍ فِي (ب) ، عِبَارَةُ: وَيُرْوَى أَيْضًا. وَفِي (ن) . وَرُوِيَ أَيْضًا. وَالْعِبَارَاتُ زَائِدَةٌ وَلَعَلَّهَا سَهْوٌ مِنَ النُّسَّاخِ. وَحَدِيثُ مَنَاسِكِ الْحَجِّ الطَّوِيلُ الَّذِي يَذْكُرُهُ ابْنُ تَيْمِيَّةَ رَوَاهُ مُسْلِمٌ ٢/٨٨٦ - ٨٩٣ (كِتَابُ الْحَجِّ، بَابُ حَجَّةِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -) ، وَفِي الْحَدِيثِ (ص [٠ - ٩] ٨٦) : ". . حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَدَنِيُّ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ دَخَلْنَا عَلَى جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ فَسَأَلَ عَنِ الْقَوْمِ حَتَّى انْتَهَى إِلَيَّ فَقُلْتُ: أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ فَأَهْوَى بِيَدِهِ إِلَى رَأْسِي فَنَزَعَ زِرِّي الْأَعْلَى ثُمَّ نَزَعَ زِرِّي الْأَسْفَلَ ثُمَّ وَضَعَ كَفَّهُ بَيْنَ ثَدْيِي وَأَنَا يَوْمَئِذٍ غُلَامٌ شَابٌّ فَقَالَ: مَرْحَبًا بِكَ يَا ابْنَ أَخِي سَلْ عَمَّا شِئْتَ، فَسَأَلْتُهُ وَهُوَ أَعْمَى. . الْحَدِيثَ(٣) ب، ا: وَأَمَا ثَالِثًا، وَهُوَ خَطَأٌ. وَقَبْلَ هَذِهِ الْعِبَارَةِ تُوجَدُ عِبَارَةُ " وَيُرْوَى أَيْضًا " فِي (أ) ، (ب) ، (ن) ، (م) . وَبَعْدَهَا يُوجَدُ بَيَاضٌ فِي (أ) ، (ب)(٤) إِلَّا عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: سَاقِطٌ مِنْ (ب) ، (أ)(٥) ن: وَهُوَ الثِّقَةُ الْعَبْدُ، وَهُوَ تَحْرِيفٌ(٦) وَلِلَّهِ الْحَمْدُ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م) وَفِي (ع) : فَلِلَّهِ الْحَمْدُ(٧) ن: حَرَّفَ، وَهُوَ تَحْرِيفٌ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute