(٢) تَفْضِيلِ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م) .(٣) ن: مِمَّا يَعْرِفُهُ، م: مِمَّا تَعْرِفُهُ.(٤) أ، ل: ذَكَرَ ذَلِكَ مِثْلُ.(٥) هُوَ أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَحْمُودٍ الْكَعْبِيُّ الْبَلْخِيُّ صَاحِبُ " الْمَقَالَاتِ ". وَرَأَسُ فِرْقَةِ الْكَعْبِيَّةِ مِنْ فِرَقِ الْمُعْتَزِلَةِ، وَقَدْ تُوُفِّيَ سَنَةَ ٣١٩، وَقِيلَ سَنَةَ ٣١٧. انْظُرِ ابْنَ خَلِّكَانَ ٢/٢٤٨ - ٢٤٩؛ الْفَرْقَ بَيْنَ الْفِرَقِ، ص ١٠٨ - ١١٠؛ الْمِلَلَ وَالنِّحَلَ ١/٧٣(٦) ن، م: شَرِيكَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نَمِرٍ؛ أ: لِشَرِيكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ. وَالصَّوَابُ مَا أَثْبَتْنَاهُ. وَيَذْكُرُ ابْنُ تَيْمِيَّةَ هَذِهِ الرِّوَايَةَ فِيمَا بَعْدُ (١/١٦٨ بُولَاقَ) . وَشَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي نَمِرٍ الْقُرَشِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْمَدَنِيُّ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ١٤٠ هـ. تَرْجَمْتُهُ فِي: تَهْذِيبِ التَّهْذِيبِ ٤/٣٣٧ - ٣٣٨؛ خُلَاصَةِ تَهْذِيبِ الْكَمَالِ لِلْخَزْرَجِيِّ، ص ١٤٠.(٧) م: نَمِرٌ أَنَّهُ قَالَ لَهُ قَائِلٌ.(٨) أ، ل، ب: تَقُولُ هَذَا وَأَنْتَ شِيعِيٌّ.(٩) أ، ل، ب: فَقَالَ لَهُ: نَعَمْ، مَنْ لَمْ يَقُلْ هَذَا فَلَيْسَ بِشِيعِيٍّ (فِي " ب " فَلَيْسَ شِيعِيًّا) .(١٠) عَلِيٌّ: سَاقِطَةٌ مِنْ " أ "، " ل "، " ب ".(١١) م: فَقَالَ أَلَا خَيْرُ؛ ل: فَقَالَ: إِنَّ خَيْرَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute