(٢) ن، م: لَهَا.(٣) مَعْدُودٌ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) فَقَطْ.(٤) ب، أ، ن، م: الرَّابِعُ، وَهُوَ خَطَأٌ. وَبَدَأَ الْكَلَامَ عَنِ الْوَجْهِ الرَّابِعِ ص ٦١٢.(٥) وَهُوَ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) .(٦) ب، أ: وَدَاوُدَ الْجَوَاهِرِيِّ ; ن: وَدَاوُدَ الْحِوَارِيِّ ; م: وَدَاوُدَ الْحَوَارِبِيِّ. وَكَذَا فِي هَذِهِ النُّسَخِ فِيمَا بَعْدُ. وَقَالَ ابْنُ حَجَرٍ (لِسَانَ الْمِيزَانِ ٢/٤٢٧) : " رَأْسٌ فِي الرَّافِضَةِ وَالتَّجْسِيمِ مِنْ مَرَامِي جَهْمٍ. قَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَوْفٍ: سَمِعْتُ يَزِيدَ بْنَ هَارُونَ يَقُولُ: الْحَوَارِبِيُّ وَالْمَرِيسِيُّ كَافِرَانِ ". وَذَكَرَ ابْنُ حَجَرٍ أَنَّ دَاوُدَ لَا تُعْلَمُ لَهُ رِوَايَةٌ لِحَدِيثٍ. وَنَقَلَ الشَّيْخُ مُحَمَّد مُحْيِي الدِّينِ عَبْد الْحَمِيد فِي تَعْلِيقِهِ عَلَى الْمَقَالَاتِ ١/٢٥٨ عَنِ السَّمْعَانِيِّ فِي " الْأَنْسَابِ " أَنَّهُ قَالَ بَعْدَ ذِكْرِ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ الْجَوَالِيقِيِّ مَا نَصُّهُ: " وَعَنْهُ أَخَذَ دَاوُدُ الْجَوَارِبِيُّ قَوْلَهُ إِنَّ مَعْبُودَهُ لَهُ جَمِيعُ أَعْضَاءِ الْإِنْسَانِ إِلَى الْفَرْجِ وَاللِّحْيَةِ " وَنَقَلَ نَفْسَ الْعِبَارَةِ ابْنُ الْأَثِيرِ فِي اللُّبَابِ ٢/٢٩١. وَانْظُرْ عَنْ دَاوُدَ الْجَوَارِبِيِّ وَمَذْهَبِهِ فِي التَّجْسِيمِ: الْمِلَلَ وَالنِّحَلَ ١/١٦٧ ; الْفَرْقَ بَيْنَ الْفِرَقِ، ص ١٤٠ ; التَّبْصِيرَ فِي الدِّينِ، ص ٧١ ; الِانْتِصَارَ لِلْخَيَّاطِ، ص ٥٤ ; تَلْبِيسَ إِبْلِيسَ لِابْنِ الْجَوْزِيِّ، ص ٨٧ ; أُصُولَ الدِّينِ لِابْنِ طَاهِرٍ، ص ٧٤.(٧) فِي " الْمَقَالَاتِ " ١/٢٥٨ - ٢٥٩، وَسَنُقَابِلُ كَلَامَ ابْنَ تَيْمِيَّةَ عَلَيْهِ.(٨) ن: الْحِوَارِيُّ، م: الْحَوَارِبِيُّ.(٩) مَا بَيْنَ النَّجْمَتَيْنِ سَاقِطٌ مِنْ (أ) ، (ب) .(١٠) وَرَدَ نَصٌّ آخَرُ مُشَابِهٌ فِي الْمَقَالَاتِ ١/٢١٤ فِيهِ: " أَنَّ اللَّهَ جِسْمٌ وَإِنَّ لَهُ جَمَّةً وَأَنَّهُ عَلَى صُورَةِ الْإِنْسَانِ ".(١١) ب (فَقَطْ) : لَهُ لَحْمٌ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute