(٢) هَذَا جُزْءٌ مِنْ حَدِيثٍ عَنِ الْعِرْبَاضِ بْنِ سَارِيَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -، وَأَوَّلُهُ: " وَأُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ. . . الْحَدِيثَ. وَهُوَ فِي: سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ ٤/٢٨٠ ٢٨١ (كِتَابُ الْعِلْمِ، بَابُ الْأَخْذِ بِالسُّنَّةِ. .) ؛ سُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ ١/١٥ ١٦ (الْمُقَدِّمَةُ، بَابٌ فِي اتِّبَاعِ سُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ) ؛ سُنَنِ الدَّارِمِيِّ ١/٤٤ ٤٥ (الْمُقَدِّمَةُ، بَابُ اتِّبَاعِ السُّنَّةِ) ؛ الْمُسْنَدِ (ط. الْحَلَبِيِّ) ٤/١٢٦ ١٢٧. وَصَحَّحَهُ الشَّيْخُ الْأَلْبَانِيُّ فِي " صَحِيحِ الْجَامِعِ الصَّغِيرِ " ٢/٣٤٦.(٣) ن، م: خِلَافِهِمْ، وَهُوَ تَحْرِيفٌ.(٤) وَيَذُمُّهُ: سَاقِطَةٌ مِنْ (أ) ، (ب) .(٥) أ، ب: وَيَقُولُ: لَيْسَ هُوَ مِنَ الْخُلَفَاءِ. . .(٦) بَعْدَ أُولَئِكَ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م) .(٧) الرَّاشِدِينَ: زِيَادَةٌ فِي (أ) ، (ب) .(٨) ن، م، أ: فَأَظْهَرَ ذَلِكَ. .(٩) أ، ب: لَا يَخْتَارُونَ ذَلِكَ. .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute