(٢) أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْجُبَّائِيُّ الْمِصْرِيُّ وَالِدُ أَبِي هَاشِمٍ الْجُبَّائِيِّ (سَبَقَ الْكَلَامُ عَنْهُ: ص [٠ - ٩] ٧٨ ت [٠ - ٩] ) . وَالْفِرْقَةُ الَّتِي تُنْسَبُ إِلَيْهِ هِيَ فِرْقَةُ الْجُبَّائِيَّةِ مِنْ فِرَقِ الْمُعْتَزِلَةِ بِالْبَصْرَةِ، وَقَدْ وُلِدَ سَنَةَ ٢٣٥، وَتُوُفِّيَ سَنَةَ ٣٠٣. انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ وَالْكَلَامَ عَلَى مَذْهَبِهِ فِي: ابْنِ الْمُرْتَضَى: الْمُنْيَةُ وَالْأَمَلُ فِي شَرْحِ كِتَابِ الْمِلَلِ وَالنِّحَلِ، ص [٠ - ٩] ٥ - ٤٨، حَيْدَرَ آبَادَ، ١٣١٦؛ شَذَرَاتِ الذَّهَبِ ٢/٢٤١؛ طَبَقَاتِ الشَّافِعِيَّةِ ٣/٤١٨؛ الْفَرْقِ بَيْنَ الْفِرَقِ، ص ١١٠ - ١١١؛ الْمِلَلِ وَالنِّحَلِ ١١٨ - ١٢٩؛ لِسَانِ الْمِيزَانِ ٥/٢٧١؛ وَفَيَاتِ الْأَعْيَانِ ٣/٣٩٨ - ٣٩٩، اللُّبَابِ ١/٢٠٨؛ الْأَعْلَامِ ٧/١٣٦؛ تَارِيخِ الْأَدَبِ الْعَرَبِيِّ لِبُرُوكِلْمَانَ ٤/٣١ - ٣٢.(٣) أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الطَّيِّبُ الْبَصْرِيُّ، مِنْ مُتَأَخِّرِي الْمُعْتَزِلَةِ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ٤٣٦. وَانْظُرْ تَرْجَمَتَهُ وَالْكَلَامَ عَلَى مَذْهَبِهِ فِي: شَذَرَاتِ الذَّهَبِ ٣/٢٥٩؛ وَفَيَاتِ الْأَعْيَانِ ٣/٤٠١ - ٤٠٢؛ الْمِلَلِ وَالنِّحَلِ ١/١٣٠ - ١٣١؛ تَارِيخِ بَغْدَادَ ٣/١٠٠؛ لِسَانِ الْمِيزَانِ ٥/٥٩٨؛ نِهَايَةِ الْإِقْدَامِ ص ١٥١، ١٧٥، ١٧٧، ٢٢١، ٢٥٧.(٤) وَأَبِي بَكْرِ بْنِ الْعَرَبِيِّ: جَاءَتْ فِي (ن) ، (م) فِي آخِرِ الْأَسْمَاءِ الْوَارِدَةِ وَهُوَ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَرَبِيِّ الْمُعَافِرِيُّ، وُلِدَ سَنَةَ ٤٨٦، وَتُوُفِّيَ سَنَةَ ٥٤٣؛ وَهُوَ مِنْ أَئِمَّةِ الْمَالِكِيَّةِ بِالْأَنْدَلُسِ. تَرْجَمَتُهُ فِي: وَفَيَاتِ الْأَعْيَانِ ٣/٤٢٣ - ٤٢٤. وَانْظُرْ مُقَدِّمَةَ " الْعَوَاصِمِ مِنَ الْقَوَاصِمِ " بِقَلَمِ الْأُسْتَاذِ: مُحِبِّ الدِّينِ الْخَطِيبِ، الْمَطْبَعَةُ السَّلَفِيَّةُ، الْقَاهِرَةَ، ١٣٧١؛ نَفْحَ الطِّيبِ ٢/٤١٥ - ٤١٦؛ الْأَعْلَامَ ٧/١٠٦.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute