(٢) ا، ب: وَأَمَّا الْبَغْدَادِيُّونَ فَإِنَّهُمْ أَنْكَرُوا الْإِدْرَاكَ فَهُمْ يَقُولُونَ. .(٣) ا، ب: غَيْرُ وَاحِدٍ يُقَالُ. .(٤) الْأَسَاطِينَ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م) .(٥) عِبَارَةُ " أَوْ كَثِيرًا مِنْهُمْ ": سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م) .(٦) ا، ب: مِنَ الشِّيعَةِ وَالْمُرْجِئَةِ.(٧) مِنْ أَئِمَّةِ الْمُرْجِئَةِ، وَرَأْسُ فِرْقَةِ التُّومَنِيَّةِ مِنْهُمْ وَهُوَ يَنْتَسِبُ إِلَى تُومَنَ، وَلَمْ أَتَمَكَّنْ مِنْ مَعْرِفَةِ تَارِيخِ وَفَاتِهِ. وَانْظُرْ مَقَالَاتِ الْأَشْعَرِيِّ ١/٢٠٤، ٣٢٦، ٢/٢٣٢؛ الْفَرْقَ بَيْنَ الْفِرَقِ ١٢٣ - ١٢٤؛ الْمِلَلَ وَالنِّحَلَ ١/١٢٨؛ ابْنَ الْأَثِيرِ: اللُّبَابَ فِي تَهْذِيبِ الْأَنْسَابِ (ط. الْقُدْسِيِّ، ١٣٥٧) ١/١٨٧؛ يَاقُوتَ: مُعْجَمَ الْبُلْدَانِ، مَادَّةَ: تُومَنَ.(٨) إِلَّا: سَاقِطَةٌ مِنْ (ا) ، (ب) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute