(٢) مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ الْهَاشِمِيُّ، أَبُو جَعْفَرٍ الْبَاقِرُ. . رَوَى عَنْ أَبِيهِ. . وَرَوَى عَنْهُ ابْنُهُ جَعْفَرٌ. . قَالَ ابْنُ سَعِيدٍ: كَانَ ثِقَةً كَثِيرَ الْحَدِيثِ وَلَيْسَ يَرْوِي عَنْهُ مَنْ يُحْتَجُّ بِهِ. . وَالْأَصَحُّ أَنَّهُ مَاتَ سَنَةَ أَرْبَعَ عَشْرَةَ (وَمِائَةٍ) - تَهْذِيبَ التَّهْذِيبِ ٩/٣٥٠ - ٣٥٢.(٣) عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ الْهَاشِمِيُّ، أَبُو مُحَمَّدٍ وَأَبُو جَعْفَرٍ، وَهِيَ أَشْهَرُ، مَاتَ سَنَةَ ثَمَانِينَ. تَرْجَمَتُهُ فِي الْإِصَابَةِ لِابْنِ حَجَرٍ ٢/٢٨٠ - ٢٨١.(٤) هُنَا يَنْتَهِي سَقْطٌ كَبِيرٌ فِي (ن) وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ بَعْدَ كَلِمَةِ: وَبَلَغَنَا (ص ٥٠٤ س [٠ - ٩] ) . وَيُوجَدُ بَدَلًا مِنْهُ فِي (ن) هَذِهِ الْجُمْلَةُ: " قَالَ: وَبَلَغَنَا عَنِ الْحَسَنِ يَحْلِفُ بِاللَّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اسْتَخْلَفَ أَبَا بَكْرٍ ".(٥) مُعَاوِيَةُ بْنُ قُرَّةَ بْنِ إِيَاسِ بْنِ هِلَالِ بْنِ رَبَابٍ الْمُزَنِيُّ، أَبُو إِيَاسٍ الْبَصْرِيُّ. تَرْجَمْتُهُ فِي تَهْذِيبِ التَّهْذِيبِ ١٠/٢١٦ - ٢١٧، وَفِيهَا: عَنْ يَحْيَى بْنِ مَعِينٍ: ثِقَةٌ. وَكَذَا قَالَ الْعِجْلِيُّ وَالنِّسَائِيُّ وَأَبُو حَاتِمٍ. وَقَالَ ابْنُ سَعْدٍ: كَانَ ثِقَةً وَلَهُ أَحَادِيثُ، وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الثِّقَاتِ. وَقَالَ مَطَرٌ الْأَعْنَقُ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ: لَقِيتُ مِنَ الصَّحَابَةِ كَثِيرًا، مِنْهُمْ خَمْسَةٌ وَعِشْرُونَ مِنْ مُزَيْنَةَ. قَالَ خَلِيفَةُ وَغَيْرُهُ: مَاتَ سَنَةَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ.(٦) هُنَا يَنْتَهِي سَقْطُ (م) وَيُوجَدُ بَدَلًا مِنْهُ: " وَكَانَ لَهُ فِي الْحَسَنِ يَحْلِفُ بِاللَّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اسْتَخْلَفَ أَبَا بَكْرٍ ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute